الصفحه ٢٠٦ : طعم مرارة
فيه فقال لها الشيخ أين ذهبت تلك المرارة قالت أذهبتها حلاوتك فلما فرغ الشيخ من
أكله قال لها
الصفحه ٢٢٦ :
المنعوت بالوجيه
كان فقيها مجيدا محدثا كثير الورع مات سنة ثلاث واربعين وستمائة صحب جماعة من
الفقها
الصفحه ٢٢٩ :
وجمال الدين بن كمال الدين التسترى وبها جماعة من الصلحاء وعند بابها الشرقى تربة
الشيخ أبى زكريا يحيى
الصفحه ٢٤٤ : فلا أقبلها انى أخاف من الرياء وكان اذا بحث كأنه أسد وتحت رجليه قبر ولده
وولد ولده ومعهم فى الحوش جماعة
الصفحه ٢٤٥ :
واقتسموه فى
المكاحل ونحوها وكان كل من رمد يكتحل منه فيشفى ولما حمل على النعش جاءت الطيور
ترفرف على
الصفحه ٢٤٧ : فى التربة المعروفة بتربة بنى قطيطة كان من الورعين كثير الصمت لا يتكلم
الا بالقرآن أو الحديث أو العلم
الصفحه ٢٥٢ : ء وعليه هيبة وجلالة فأجل من بهذه
التربة الفقيه الامام العالم العلامة أبو الحسن على بن ابراهيم بن مسلم
الصفحه ٢٥٣ :
لا أعذبك امضوا به
الى الجنة فقد غفرت له قال المؤلف وله أقارب بالقرافة فى ثلاثة مواضع وقد ذكرت
منها
الصفحه ٢٦٥ : يرجونى
لما طلبت من
الدنيا مناصبها
ولا بذلت لهم
عرضى ولا دينى
وقال
الصفحه ٢٦٧ :
الحديث بكى حتى رأيناه قد بل لحيته ثم قال ليت شعرى بمن يلحق القوم وكان رضى الله
عنه من الفقهاء الأخيار
الصفحه ٢٧٥ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال هل فيكم أحد من بنى اياد قالوا لا يا رسول الله قال
فهل لكم علم من
الصفحه ٢٨٩ :
له ما اسمك قال
أبو الحسن فقلت مثلك من يصلح لعبادة الله تعالى وقال اذهب معى فذهبت الى أبويه
فقلت
الصفحه ٢٩٢ :
أفضل من تصوفك
وتعبدك قال فاستيقظت برعب ثم نزل الامام وصلى بنا الجمعة فلما فرغت من الصلاة
أقبلت على
الصفحه ٢٩٥ :
الآنية ولا تصيب الرجال فملؤا أسقيتهم قال ابن عطايا قبح الله من نسب محمد بن أحمد
الى صحبة امرأة وهو جليل
الصفحه ٣١٥ :
الولى ابا العباس
الضرير من أعيان أصحاب سيدى الاستاذ أبى أحمد جعفر الاندلسى شيخ سيدى الاستاذ
الحرار