الصفحه ٢٧٧ :
يوسع فى المحراب لاجل ذلك فمضوا من عنده فأشاعوا ما ذكر لهم أحمد ابن طولون فعظم
شأن الجامع وضاق على
الصفحه ٣١٢ :
البئر فأخذها ولم يعلم من أين جاءت والحوش عليه جلالة ووقار ومن قبلى تربة الفاضل
قبر المرأة الصالحة
الصفحه ٥ :
من ذكر بعض فضائل
مصر وأهلها ونيلها. ومنهم من ذكر الأولياء طبقات عشر فجعل أول طبقة الصحابة ثم أهل
الصفحه ٢٤ :
فى صاعه حبات من
بر فأوسق منها أوسق وحدثه رسول الله صلىاللهعليهوسلم فجعل يلقى بيديه فى ردائه
الصفحه ٥٣ : وأخرج من كمه منديلا وأخرج منه عشرين
دينارا وقال لصاحب الطلب خذها فقال يا سيدى ما الخبر فقص عليه القصة
الصفحه ٨٤ : الامام بهاء الدين ابن عقيل أوحد
العلماء وأجل الفقهاء روى عن جماعة من العلماء وروى عنه جماعة من العلماء له
الصفحه ٩٢ : النوم فقال لى أنت من الشهداء فأصابه علة البطن فمات
بها ذكر المشهد المعروف بالسيدة آمنة ابنة
موسى الكاظم
الصفحه ١٠٢ : منه أحوالا شتى وكان الغالب عليه الجذب وبالتربة
أيضا جماعة من القراء والخدام وعند خروجك من الباب الشرقى
الصفحه ١٠٣ :
تابعيون وفى
قبلتهم صحابى هو أكبرهم وأجلهم ذكره القرشى فى طبقة الصحابة فأول ما نبدأ به من
هذه
الصفحه ١٢٢ :
اسماعيل المعروف
بالاهوازى أصله من الاهواز قدم على الفاطميين فظنوا أنه عين لبنى العباس فسجنوه
سبع
الصفحه ١٣٩ :
فقلت يا سيدى أراك
مختلفا فقال لى يا أبا جعفر من أجل سر طرأ الى من القلزم الى هاهنا وسمعته يقول لو
الصفحه ١٤٢ :
من الجهة القبلية
حوش ابن غلبون ذكره الموفق فى تاريخه وبنو غلبون قبور متلاصقة الى بعضها أحدها قبر
الصفحه ١٤٤ :
قبور الشماعين حكى
عنهم أنهم كانوا اذا مشوا فى الظلام يرى بين أيديهم شموع موقدة لا يعرف من أين
تأتى
الصفحه ١٥٣ :
مع نعلى وأشهد لمن
أصلى ومع من أصلى وقال رضى الله عنه لما سافرت من الغرب الى ديار مصر عبرت على
الصفحه ١٨٦ :
المعروفة الان
بتربة ابن السائس كان هذا الشيخ من أجلاء الصلحاء له أحوال وكرامات اشتهرت وكانت
نشأته