الصفحه ٣٠٦ : يوم برغيف من بر يفطر عليه وقت المساء واظب على ذلك خمسا وعشرين سنة ثم تقوت
برغيف شعير خمسا وعشرين سنة
الصفحه ٤ :
ومن شرفه العالى
كلّ ساد وافتخر* وقد كان النبى صلىاللهعليهوسلم يخرج ليلا ونهارا من طيبة الى
الصفحه ١٥٧ : ءهم وسترها فلم يرجع أحد يراها بعد ذلك اليوم قال
الموفق وقباله تربة كبيرة بها امرأة شريفة لم يبق من
الصفحه ١٦٣ :
غير محصورة وشهرته
تغنى عن الاطناب فى مناقبه وحوله جماعة من الخولانيين وقد دثرت قبورهم ولم يبق منهم
الصفحه ١٦٨ :
وتزيدها فقال
استحييت من الله أن أنتصر لنفسى وقال رضى الله عنه كانت لى كوة فى دارى وكنت أسمعه
فى كل
الصفحه ١٧٢ :
وكان هذا الجامع
معبد الشيخ العفيفى العسقلانى وبحومة الفتح جماعة من الاولياء منهم الشيخ العفيفى
الصفحه ١٧٨ :
يأتون الى ابن
الصائغ يقرؤن عليه فيقول من فاته شئ مما يقرؤه علىّ فليقرأه على ولدى يعنى أبا
العباس
الصفحه ١٨٠ :
مهجور ويجاوره
المسجد المعروف بالنباش والخط بالقرب من تربة تاج الملوك وكان عند هذه التربة
مجتمع
الصفحه ٢١٢ : خفة كثير الحياء مدحه الحافظ السلفى بقصيدة يقول فيها
فعليك يا من رام
دين محمد
الصفحه ٢٢٢ : الله عنه فنزل وصلى عليه قال ولما صلى عليه سمع بعض من
حضر جنازته قائلا يقول رحمك الله يا ابن برى ما
الصفحه ٢٣٢ : وقبره معروف بجدار
الحائط مقابل لتربة الكنز ويليه من الجهة القبلية مقبرة الصواغ كانوا أهل خير
وصلاح حكى
الصفحه ٢٧٦ :
المريد الصادق
يأخذ علمه من كل شئ ويجد مطلوبه عند كل شئ وقال رضى الله عنه علامة الصادق أن
يفتقر
الصفحه ٣٠٣ :
تربة ابن سراقة المحدث
وبتربة ابن سراقة المحدث تربة لطيفة قريبة من سماك بن خرشمة بها قبر الشيخ محيى
الصفحه ٣١٣ :
الزاهد الناسك
وجيه الدين البرنبالى امام المدرسة الشريفية وكان كبير القدر عظيم الشأن من
الفقها
الصفحه ٣١٩ :
الرجل فاشترنى منه فأعطاه دراهم وقماشا وقمحا وعسلا من المركب وأعطى الشيخ مثل ذلك
فقال الشيخ تنزل عندى