الصفحه ٩٦ :
شتى منهم بقية
بمصر يسيرة وجعفر الجمال هو شيخ الميمون بن حمزة الحسينى وفى قبره جماعة من ولده
وولد
الصفحه ١٠٩ : فوقف على
شفير القبر فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم السلام عليك يا ذا النون فكأنّ القبر شق وقام منه
الصفحه ١١٠ : الشيخ
فخر الدين ووضع عمامته على الارض وحلج بهيبته وحرمته واستغرق فى وجده فلم يبق فى
المجلس أحد من الناس
الصفحه ١٢٣ :
المحراب شرقى
الفقاعى وكان على بابها لوح رخام مكتوب فيه اسمه وما فى التربة تربة أوسع منها ولا
أحسن
الصفحه ١٣٠ :
أنا مؤدب من الله
تعالى وقال رحمهالله قال لى ذات يوم الشيخ أبو الحسن الدينورى امض معى الى
الحمام
الصفحه ١٣١ : الدينورى اجتمع الناس على ابن الفقاعى هذا وظهرت له
كرامات كثيرة من جملتها ان بعض المظلومين دخل عليه وهو يصلى
الصفحه ١٤٦ : الى حال سبيلك ومن بعد صاحب
الوديعة والعصافيرى قبور مشايخ القصارين وقبور جماعة من ريسة البحر المالح
الصفحه ١٥٥ :
به قبل موته فقال
أحسنت بارك الله فيك وبالتربة جماعة من ذرية الشيخ أكبرهم الشيخ أبو العباس أحمد
الصفحه ١٥٦ : من وجهك حرام
حتى أصلحها الى ثلاثة أيام قال فلما كان بعد ثلاثة أيام دخلت عليها فاذا هى من
أحسن الناس
الصفحه ١٥٩ : إن بالتربة جماعة من المعافريين
والتربة الآن معروفة بالخولانيين ونختم التربة بمناقب الشيخ أبى القاسم
الصفحه ١٧٣ : أحدا أكثر تبسما من رسول الله صلىاللهعليهوسلم وقال يزيد ابن أبى حبيب قلت لعبد الله بن الحارث فى مجلس
الصفحه ١٧٧ : الناس بعضهم بعضا وبلغ الاردب القمح احدا وسبعين
دينارا ولم يكن فى الفاطميين أشنع سيرة منه قال ابن دحية فى
الصفحه ١٨٤ : ومن المساجد المعروفة المقصودة بالبركة مسجد سكن بن مرة الرعينى
وفى هذا المسجد بئر يستشفى بمائها من
الصفحه ١٩٧ : جماعة من البكريين ذكرهم القرشى فى كتاب مهذب
الطالبين ثم تمشى فى الطريق المسلوك تجد على يسارك تربة بها
الصفحه ٢٢١ : يوما خبزا وعنبا وحطبا فجعل الجميع فى كمه فثقل
الحطب على العنب فانعصر ونزل ماؤه من كمه فقال لبعض الطلبة