الصفحه ٢٣٨ : والتأييد وأذاقهم كأس الوداد فطلعت فى
قلوبهم كواكب مواكب القلق وجرت بهم فى بحار الاشتياق فوصلت الى روح نسيم
الصفحه ٢٤٠ : الملائكة فى الليل والنهار وتسلم عليهم الحيتان فى البحار
واذا نظروا الى الارض تقلبت عن أنواع الزهر اذا مدّ
الصفحه ١٧٨ : ثم تمشى وأنت مستقبل
القبلة قاصدا الى الخط المعروف بحارة العواتمة به تربة لطيفة على شرعة الطريق بها
الصفحه ١٨٤ : بقيت الى وقت الشدّة الكائنة فى سنة سبع وتسعين
وخمسمائة فخربها المفسدون وهى الآن متهدمة دارسة وهذا
الصفحه ٨٤ : حائط هذه التربة قبر تحت عقد به
الشيخ أبو القاسم العسقلانى والى جانبه تربة الشيخ أبى جعفر البلقينى ثم
الصفحه ٢١٢ : ء فيهدى
ضوءها فى الدجا السارى
يشير الى الناس (١) العشارى بأننى
علوت على بحر من
الصفحه ٢٢١ : هل أمطرت المطرة فقال
يا سيدى السحابة فى كم الشيخ وقال له أهل بيته يوما انا ذاهبون الى الحمام فقال
الصفحه ١٣٨ :
عليها وجئت الى
بيتى مغموما فلما جلست اذا بالباب يطرق فخرجت فوجدت الجارية فقلت ما بالك فقالت
انك
الصفحه ١٠٧ : خدمة الفقراء ثم جعل يلم أصحابه الى جانب ويقدّم لهم
الحلال ثم جعل الشيخ خضر على جانب وجعل الحرام لهم ثم
الصفحه ١٢٩ :
كانت وفاة ابن
جابار سنة اثنتين وستين وثلثمائة والى جانب قبره قبر الشيخ أبى القاسم ابن الحسن
الناسخ
الصفحه ١٧٥ : الى الآن ولهذا شهر بجامع الاولياء
ذكر الجهة القبلية من هذا الجامع فيها تربة الشيخ الفقيه الامام
الصفحه ٢١٦ :
الحضرمى ومعه فى التربة يحيى بن عمر صاحب ابن قاسم وتربتهم لا تعرف الآن ثم تأتى
الى باب الشافعى البحرى تجد
الصفحه ٢٨٢ :
الصياح تربة مبنية بالفص الحجر متسعة بشبابيك مطلة على الخندق بها عنبر الطواشى
ومن قبره الى قبر
الصفحه ٣١٤ : الى البرية فألقته فيها ورجعت فأرسل الله له غزالة ترضعه
فلما جاء أبوه من السفر قالت له انى وضعت غلاما
الصفحه ٣١٥ : جاء الى مصر وأظهر فيها طريق التجريد ولقد رأيته خرج الى الحج من القاهرة
واجتمعت به فى بركة الحبش مبرزا