الصفحه ٦٨ :
خرج فارّا من عمال
ابن طولون وكان قد اشتد به الامر فأتى الى قبر حمدونة وكان قد ودع أهله فزارها
ونام
الصفحه ٧٠ : الى جهة الغرب تجد قبورا فى محاريب تحت ذيل
الكوم وهم جماعة أشراف لا تعرف أسماؤهم وغربى هذه التربة تحت
الصفحه ٧٥ : الكلام على تعيين قبره والى جانب
هذه التربة المقدم ذكرها من الجهة الغربية جماعة من الاشراف يتصل نسبهم
الصفحه ٨٢ :
اليه الناس من باب
مصر ثم بدأ بالدخول الى جامعها وكان من عادة القضاة أن يبدؤا بدار الامير قبل
الصفحه ١١٠ : المنذرى وعدّه من مشايخه وكانت وفاته رضى الله عنه سنة اثنتين وستين
وستمائة والى جانبه قبر ولديه أبى أحمد
الصفحه ١١٩ :
عن أمامة أنه قال
خرجنا فى غزو الى كابل وبالجيش صلة بن أشيم فنزل الناس عند العقبة فقلت لارمقن
عمله
الصفحه ١٢٢ : مائة فارس فخرج عليهم وعليه
عباءة وقال اذهبوا الى شأنكم فانى اشتريت هذه من الله تعالى بأربعين ألف دينار
الصفحه ١٢٣ : ولم يبق لهذا الشريف الزيدى عقب بمصر والى جانبها تربة السيد الشريف الخشاب
وهو أبو عبد الله ابن الحسين
الصفحه ١٣٣ :
الى بيتى فلما كان
الغد جاءتنى والدتى ومعها قميص وسراويل وقالت مضيت يا ولدى الى بعض أصحابى
الصفحه ١٤٠ :
قريب الصبح فقال
حولنى الى القبلة فحولناه الى القبلة فجعل يقرأ مقدار خمسين آية فخرجت روحه ونحن
ننظر
الصفحه ١٤٥ :
محمد المعروف بالعصافيرى قال ابن ميسر فى تاريخه لما حمل انى النعش أتت عصافير خضر
ورفرفت على نعشه الى
الصفحه ١٥٧ : أبى رحمة فمروا بهذه البقعة ووقف الشيخ أبو رحمة يتكلم
ثم التفت الى الشيخ هبة وكان شيخا كبيرا وقال له يا
الصفحه ١٦٦ :
دخل الى مصر وقال
ابن الربيع دخلها ومات بها وقبره بمقبرة بنى المعافر هو وجرهد الاسلمى وشهد جرهد
الصفحه ١٨٧ : يا شيخ مسافر
امض فى هذه الليلة الى أهلك وواقع زوجتك فانها تحمل منك بولد صالح وكل من باشر
زوجته فى هذه
الصفحه ١٩١ : نذكرهم بالدوام على المشايخ ولا يعرف لهم وفاة والى
جانبهم من القبلة قبر الشيخ الامام العالم عثمان بن سعيد