الصفحه ٢٠٦ :
الولد مع الخادمة الى أن تهيأ الطعام فقالت له الخادمة دق لى شوية فلفل وكان عندهم
حب أيارج فحسبه الصغير
الصفحه ٢١٤ :
وكانت عندهم مصيبة
عظيمة قال محمد بن عبد الله بن عبد الحكم بعثنى أبى الى ابن وهب بمائة دينار
فطرحها
الصفحه ٢١٩ : بنى قصبه وخطتهم معروفة بهم الآن ثم تمشى فى الطريق المسلوك من تربة
الواعظ الواسطى الى أن تأتى الى قبة
الصفحه ٢٣٤ :
وقال بينى وبينك
الامير فمضيا الى أن جازا على ذى النون فقال لهما ما سبب غيظكما فقصا عليه القصة
فأخذ
الصفحه ٢٤٨ :
منه فلما كان
الليل رأيته فى المنام وهو يقول لى أتعجب من تبسمى لقد برزت الىّ الحور العين
والولدان
الصفحه ٢٦٥ : المعروف بابن بنت أبى
سعد وقد سلف ذكره وقد ذكر القرشى بالحومة تربة الشيخ أبى المنصور وأشار الى أنها
بالقرب
الصفحه ٢٨٦ : ودخل الى مصر وكان له كرامات وحدث بمصر عن أهلها وعن أهل بلده وكان الشيخ من
دأبه وعلو شأنه تهابه الملوك
الصفحه ٢٩٥ :
وثلاثين وثلثمائة
قال صاحب المصباح وقبل الدخول الى صاحب الحنفا تجد قبر أبى نصر البغدادى الخطيب
والى
الصفحه ٢٩٩ : رؤسهم ثم بعد خمس عشرة سنة سمعت الشيخ البقال
ينادى يا عمر تعال الى القاهرة احضر وفاتى فأتيته مسرعا فوجدته
الصفحه ٢٠ :
من فرسان الاسلام
ولما بلغ عثمان اضطراب الامر على ابن أبى سرخ بعث بعمار الى مصر فوصل الى سقيل
الصفحه ٣٦ :
وأما من به فعند
الخروج من الباب الشرقى بين البابين مكان وقوف الزوّار للدعاء عند الانصراف الى
زيارة
الصفحه ٣٩ : اليه بعد صلاته فنظر الىّ وقال اسكت لئلا
يعلم أهل السفينة وقال بعض العلماء ان لم يكن بالمغرب نبى فان
الصفحه ٥٥ :
وبينه قال فهل لك
فى القضاء قال حاش لله ليس لى الا الرجوع الى أهلى فقد أبطأت عليهم وأخاف أن يدعوا
الصفحه ٥٧ : عليه زاده حلما الى أن ترك القدرى
ما كان عليه وتاب الى الله تعالى على يديه ثم ولى القضاء. ثوبة بن نمر
الصفحه ٦٤ : عنده القاضى أبو الطاهر فقالوا انه لا مال له فبعث المعز الى
داره فلم يجدوا فيها غير ثلاثة دراهم فقال