الصفحه ١٤٢ :
من الجهة القبلية
حوش ابن غلبون ذكره الموفق فى تاريخه وبنو غلبون قبور متلاصقة الى بعضها أحدها قبر
الصفحه ١٥٠ : العتيق وليس بصحيح وهذا الحوش معروف
باق الى الآن بجانب حوش النجيبيين وبالتربة رخامة مكتوب فيها أولاد
الصفحه ١٥٥ :
المعروف بابن النقيب وله حكايات نذكرها فى غير هذا الموضع والى جانب قبر الحرار
قبر الفقيه الامام محمد
الصفحه ١٧٢ : فى الامانات والصدق وأصلهم من البصرة ذكر القضاعى
سبب دخولهم الى مصر ونذكر مناقبهم فى غير هذا الموضع
الصفحه ٢٠٧ : وقال من هنا لا تتبعنا فلما ان قضينا مناسك الحج
وعدنا الى مصر واستقر الشيخ فى زاويته خرج بعض الفقرا
الصفحه ٢١١ :
للامام الشافعى من
أين لك هذا فقال انك حدثتنا عن نافع عن عبد الله بن عمر أن فاطمة بنت قيس أتت الى
الصفحه ٢١٨ :
على شيخه ثم جاء
الى مصر فوجد فى مقلمته قلما معه من أقلام الشيخ فعاد الى الغرب ورده اليه وعاد
الى
الصفحه ٢٢٢ :
انما مشيت على
الارض وأنت خيل لك ذلك فلما وصل الى البرّ ونزل ومضى الى حال سبيله مضى صاحب
السفينة
الصفحه ٢٣٧ : هذا رجل ضرير ضعيف القوى لا يستطيع النهضة مع كبر سنه فقال
يحمل الى الجيزة ولا يسكن مصر فحمل اليها واتفق
الصفحه ٢٥٤ :
أن تشرفه بحاجة
فقال لا حاجة لى به الا أنه يعود الى القصر فجاء الحاجب الى الخليفة ليعلمه بذلك
فوجده
الصفحه ٢٥٩ :
المالكى كان زاهدا
ورعا عفيفا عما فى أيدى الناس قال بعض الفقهاء المالكية لم أر أكثر عبادة منه والى
الصفحه ٢٨٩ :
له ما اسمك قال
أبو الحسن فقلت مثلك من يصلح لعبادة الله تعالى وقال اذهب معى فذهبت الى أبويه
فقلت
الصفحه ٣٣ : الله يزيل ما بك وييسر لك الخير قال فمضت المرأة الى السيدة نفيسة وأخبرتها
بحالها وما جرى لها وسألتها
الصفحه ٤٠ : أن الامام عبد الرحمن بن القاسم حلف بالمشى الى
مكة انه لا يكلم أشهب وكان أشهب يطلب رضا ابن القاسم قال
الصفحه ٤٩ : من الدفن الأول ذكره القضاعى
وأثنى عليه دخل الى مصر فى يوم الجمعة لثمان خلون من جمادى الآخرة سنة ست