الصفحه ٤٦ : وأرضيت أهلك قال
ابن الجباس والى جانب ابن وهب قبر وهب بن مسلم مولى ابن أبى زمانة كان من كبار
التابعين قال
الصفحه ٤٧ : الى مصر فى السنة المذكورة وكان يقول بخلق القرآن
فقال ان يطعنى القاضى أجعل له فى كل شهر مائة دينار على
الصفحه ٨٥ : ء ثم تأتى الى تربة عمرو بن العاص بن وائل بن هاشم ابن
سعيد بن سهم السهمى رضى الله عنه واختلف فى قبره
الصفحه ٩٣ : الخطاب رضى الله عنه الى
زماننا هذا فلم أر فيهم من اسمه مصرفة قاضى الصحابة ويحتمل أن يكون رجلا من
الصالحين
الصفحه ٩٩ : وحمل من مصر الى بغداد حتى أفتى
الرشيد ورد عليه زبيدة وأمر له بخمسة آلاف دينار فردها وقال ادفعها لمن هو
الصفحه ١٠٢ : تجد قبر حجر حوض مع
الحائط تحت عقد السلم الذى يصعد عليه الى السطح قيل إنه سعد ابن عبد الرحمن والد
الصفحه ١١٥ :
الشقق منتظمة على
بعضها الثانية وهى الوسطى من تربة المفضل بن فضالة الى تربة أبى العباس الحرار
الصفحه ١٢٦ : وترجمة كتابها هذا ما اشترى العبد المحزون من الرب الغفور اشترى منه هذه
الدار بالتنقل من ذل المعصية الى عز
الصفحه ١٢٧ : يقول لى توسل الى الله عزوجل عند قبر عبد العزيز فحملت نفسى ودعوت الله عند قبره فكشف
الله عنى ما كنت أجده
الصفحه ١٣٠ :
أنا مؤدب من الله
تعالى وقال رحمهالله قال لى ذات يوم الشيخ أبو الحسن الدينورى امض معى الى
الحمام
الصفحه ١٣٤ : فقال أنا أدلك على من يدعو لك تمضى الى بيت المقدس وتحتال أن تبيت فيه ولا تنام
فاذا دخل عشرة يصلون فيه قف
الصفحه ١٣٩ :
فقلت يا سيدى أراك
مختلفا فقال لى يا أبا جعفر من أجل سر طرأ الى من القلزم الى هاهنا وسمعته يقول لو
الصفحه ١٤٣ : الله صلىاللهعليهوسلم فأجازه الشيخ قال الشاطبى لم يكن فى زمن ابن غلبون أعلم
بكتاب الله منه والى جانبه
الصفحه ١٥٦ :
أنا أزوجك فأخذهما
رحمهالله تعالى وزوجنى ابنته فقمت الى منزلى وصليت العشاء ثم قدّمت
العشاء وكان
الصفحه ١٦٢ :
عنه القرشى انه
مشى فى مسألة من مصر الى بغداد فلما دخلها وجد الشيخ قد مات فسأل عن قبره فأتاه
وقرأ