الصفحه ٢٦٧ :
الهى خليلى عن
فراشى مسجده
نهاره وليله لا
يرقده
فلما وصل الى آخر
الصفحه ٢٦٨ : أن سلك طريق من عبده واقتفى سبيل من مجده تربى على التقوى والدين من
الصغر الى غاية وزهد الى ان صار من
الصفحه ٢٨١ : الى مقبرة المجاهدين ولم تزل مشايخنا يذكرون
المجاهدين بهذا المكان ويدعون الله تعالى عندهم ويتبركون بهم
الصفحه ٢٨٨ :
اى شهر كان بعد
صلاة الفجر ويلبس ثوبا ويتطيب بطيب ان كان عنده ويأتى الى قبر الشيخ أبى الحسن
ويصلى
الصفحه ٢٩٠ : والى جانبه
قبر الفقيه المؤدب المعروف بالفقيه زحلق كان من أهل الخير والصلاح قال المؤلف حكى
عنه الفقيه
الصفحه ٢٩١ : شيئا ثم قالت هو متاعى ثم انها رمت لى شيئا من الدراهم
وقالت انفقها فاكتفيت بها الى مصر وروى أنه ألقى بين
الصفحه ٣١٣ : قال له قد وليتك الغربية ففارقه ومضى الى
بيته بالمدرسة وضم حوائجه وكتبه وجعلها فى قفة وأخذها على رأسه
الصفحه ٣١٨ : فى الوقت والساعة فقال انما ضربت بك مثلا عد الى ما كنت عليه قال فعاد
الى ما كان عليه رضى الله عنه وهذه
الصفحه ٣١٩ : فقال والله لا أنزل عندك فى هذه المرة فخرج من يومه فسار الى
مصر فلما وصل الى مصر طلع من المركب الذى له
الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم
قال الشيخ الامام
الأوحد
الصفحه ٤ :
ومن شرفه العالى
كلّ ساد وافتخر* وقد كان النبى صلىاللهعليهوسلم يخرج ليلا ونهارا من طيبة الى
الصفحه ١٢ :
بدلالات يركب فيه الواحد والاربعة ويحرك الماء الذى فيه بشئ فينطلقون من جانب الى
جانب فأخذه كافور الاخشيدى
الصفحه ٢٨ : أرض مصر ومن جملتها الاسكندرية تذكر ذلك وعجب من صنع
الله تعالى. قال بعض العلماء دخل الى مصر ممن بايع
الصفحه ٤٢ : بأولادها حتى انتهى الى ابن لها رضيع
فكأنها تقاعست من أجله فأنطق الله الولد فقال يا أماه اقتحمى فان عذاب
الصفحه ٤٥ : يوما فلم أجد ذلك يشق على
فجعلت على نفسى أن عدت الى ذلك تصدقت بدرهم فشق علىّ لأنى قد لا أجد الدرهم فما