الصفحه ١٢٠ : شيخنا يقول ان بهذا القبر جماعة أشرافا والى جانبه من الجهة البحرية قبر
الامشاطى المؤذن بجامع مصر كان
الصفحه ١٤٨ : بدراهم فيأخذها المحاملى وينفقها
ثم سأل الله أن يسهل له ما يتجر به ثم خرج يوما وأتى الى جبانة مصر ودعا عند
الصفحه ١٥١ : أن المقوقس سأل عمرو بن العاص أن يبيعه سفح المقطم بسبعين الف دينار فعجب
عمرو من ذلك وكتب بذلك الى أمير
الصفحه ١٨٥ : الدعاء ثم دخل بالزيارة من الباب الجديد الى مصلى بنى مسكين القديم المعروف
الآن بكوم المنامة وذكر فى
الصفحه ١٨٨ : كلامى لهذه الشجرة ثم تكلم وقال كلامى لهذا الطائر الذى على الشجرة وصار
يردّد الكلام الى أن فرغ ثم نزل عن
الصفحه ١٩٥ :
فراح الرجل الى
حال سبيله فوقع فى واقع فدخلوا به الى الشرطى فضربه وشق أنفه ومروا به من الشارع
الصفحه ٢٠٢ : لكافور الاخشيدى وكان أبوه وزيرا للمقتدر وله ذرية بالقرافة فى
أماكن شتى والتربة قديمة ذات أبنية والى
الصفحه ٢٢٣ : الآن وفى قبليه التربة المعروفة الآن بالزير والى جانبها من الحائط الغربى قبر
أبى الربيع سليمان الزعفرانى
الصفحه ٢٢٥ : من التربة وأنت قاصد الى زاوية الشيخ يوسف العجمى تجد قبل وصولك اليها قبر
الشيخ أبى عبد الله الحموى
الصفحه ٢٣٠ : عنه انه لما أن توفى ونطق بالشهادة صاروا يديرونه الى الشرق فيدار الى القبلة
فكفنوه ودفنوه فى مقابر
الصفحه ٢٤٢ :
توفى سنة احدى عشرة ومائتين قال القضاعى ونسب الى خولان بالسكن فيهم وكان أفضل أهل
زمانه لقى كبار التابعين
الصفحه ٢٤٩ :
والى جانب العودى
قبر شهاب الدين احمد عرف بابن بشارة المتصدر والى جانبه قبر الشيخ عبد الخالق عرف
بالنحاس
الصفحه ٢٥١ : حكى عن الشيخ على الجباس والد الشيخ شرف الدين صاحب التاريخ أنه جاء فى
ليلة جمعة الى هذه المقبرة يزورها
الصفحه ٢٥٥ :
النوبة وهى الصف القبور القريبة الى المحاريب وأما بنو خلاص فهم قريبون من الجهة
الشرقية والمعروف منهم الآن
الصفحه ٢٥٧ : قارئا يقرأ
فوقف وبكى ولم يشتر حاجته وعاد الى المدينة فمات من الغد فى سنة ست وأربعين
وستمائة عدّه القرشى