الصفحه ١١٢ : مصر خلق كثير يرابطون بدمياط وكنت قد بنيت كوخا على شاطئ
البحر وكنت أجىء من الليل من تحت السور اذا أفطر
الصفحه ١٣٨ : الشيرازى خرجت
مع ابى عبد الله الى مكة فركبنا البحر فلما وصلنا الى الحجاز لم يكن عندنا من
الزيارة خبر لفساد
الصفحه ١٨٨ :
فلما ان تكامل
حملها ووضعت سيدى الشيخ عدى وكمل له من العمر سبع سنين وقيل أكثر من ذلك فبينما هو
يلعب
الصفحه ٢٠٩ : جماعات من الارصوفيين ومن شرقيه جماعة من القلابية منهم قبر
عليه مجدول مكتوب عليه الشيخ جبريل القليوبى وفى
الصفحه ٢٧٤ : كان يلى هذه الشقة من الجهة البحرية
يكون مقاربا لتربة الشيخ أبى الحسن السنهورى لان الخطة قديما تعرف به
الصفحه ١٠٣ :
تابعيون وفى
قبلتهم صحابى هو أكبرهم وأجلهم ذكره القرشى فى طبقة الصحابة فأول ما نبدأ به من
هذه
الصفحه ١٢٢ :
اسماعيل المعروف
بالاهوازى أصله من الاهواز قدم على الفاطميين فظنوا أنه عين لبنى العباس فسجنوه
سبع
الصفحه ١٥٣ :
مع نعلى وأشهد لمن
أصلى ومع من أصلى وقال رضى الله عنه لما سافرت من الغرب الى ديار مصر عبرت على
الصفحه ٢٤٥ : جماعة من الملاحين بحرى تربة الورادى
ذكر التربة المعروفة بأبى الطيب خروف هو الشيخ الزاهد الامام العالم
الصفحه ٢٦٥ : وجهك
أعتقنى من النار
وبالتربة جماعة من
العلماء ويليها من الجهة البحرية تربة بها قبر الشيخ
الصفحه ٢٩٥ :
الآنية ولا تصيب الرجال فملؤا أسقيتهم قال ابن عطايا قبح الله من نسب محمد بن أحمد
الى صحبة امرأة وهو جليل
الصفحه ١٠٤ : المؤلف عفا الله عنه ولم يكن بالقرافة
من الصدفيين الا هذه المقبرة الا أنى رأيت فى كتاب الشيخ عبد الله
الصفحه ١٥٤ :
خرجت معه الى البحر لاودعه فنظر الىّ وقال يا أحمد وهبتك نصف عملى وقال رضى الله
عنه دخل علىّ الخضر فى
الصفحه ١٩٥ :
فراح الرجل الى
حال سبيله فوقع فى واقع فدخلوا به الى الشرطى فضربه وشق أنفه ومروا به من الشارع
الصفحه ٢١٣ : القضاعى هو القبر البحرى من قبر ابن عبد الحكم والى جانبه قبر أبى محمد
عبد الله بن عبد الحكم صحب الشافعى