الصفحه ١١ : اليونانى وما فيه من الحكمة البالغة. ومن ذلك بربا دير بروه وهو
شئ عجيب حكى أن فيها ثمانين كوة تدخل الشمس كل
الصفحه ١٨ : الخامس
(فيمن دخلها من الصحابة ومن دفن بها منهم)
مما رواه ابن عبد
الحكم فى فتوح مصر والمغرب وأبو عمر
الصفحه ٢٥ : صلىاللهعليهوسلم وكانت له دعوة مجابة. وممن دخلها عبد الرحمن بن غنم
الاشعرى رضى الله عنه دخلها مع مروان بن الحكم
الصفحه ٣٥ : واسماعيل المزنى وعبد الله بن عبد الحكم
وولداه محمد وعبد الرحمن والامام عبد الرحمن البويطى والربيع بن سليمان
الصفحه ٤٤ :
ويهنك يا عين
ذاك السنا
فنحن من الوصل
فى موعد
اذا فصل الحكم
ما بيننا
الصفحه ٤٧ : يمسك عن الحكم
ومات بمصر وقبره بمصلى بنى مسكين
فأكبرهم الشيخ
الامام العالم القاضى الحارث بن مسكين
الصفحه ٥٢ : نعيم كان يتكلم فى القضا والقصص وكان يقول الندم كل الندم لمن
جار فى حكمه وكان يقول أيضا ليتنى كنت نسيا
الصفحه ٩٩ :
عبد الحكم أيضا
انه كان يدخل لليث فى كل سنة أكثر من ثمانين ألف دينار وما وجبت عليه زكاة قط لان
الصفحه ١١٦ :
من عشرين مجلدا وكتاب الشهاب فى المواعظ والامثال وكتاب منثور الحكم من كلام على كرّم
الله وجهه وكتاب
الصفحه ١٣٩ :
يجوع الكافر خرج من خاطره أنواع الحكمة توفى أبو عبد الله الحسين بايلة عند منصرفه
من الحج فى شهر صفر سنة
الصفحه ١٥٥ : الانبارى عدّه ابن الجباس فى طبقة الفقهاء وبالتربة أيضا
الفقهاء أولاد ابن عبد الحكم القرشيون رضى الله عنهم
الصفحه ١٦٦ : الكبير بعد أشهب
وابن القاسم وقدّمه على ابن عبد الحكم والمزنى والربيع وكان أسد بن موسى من
العلماء الحفاظ
الصفحه ١٧٣ : رسول الله قال ابن عبد الحكم فى تاريخه وقد كفى أهل مصر شرفا أن يكون
فيهم يزيد بن أبى حبيب ذكره الامام
الصفحه ١٨٢ : المعروف
بمسجد الاقدام ذكره القضاعى
والكندى حكى الكندى قال سمى بالاقدام لان مروان بن الحكم لما دخل الى مصر
الصفحه ١٩١ :
وكان كاتب القاضى أبى الطاهر عبد الحكم بن محمد الانصارى توفى سنة سبع وتسعين
ومائة حكى عنه ابن عثمان فى