الصفحه ٢٥٤ : فقال والله لا اجتمعت عليه فى بيت ولا دار أبدا قال
فرجع وأعلم الخليفة بذلك فقال لا بد من الاجتماع به دعه
الصفحه ٢٧٧ : مناقبهم
ومعرفة قبورهم وأخذت فيه على الاصح مما نقلته من كتب الزيارة ومن صدور المشايخ
خلفا عن سلف وبدأت
الصفحه ٣٧٣ :
تابع
(ع)
عبد الحسيب بن
سليمان صاحب الجلبة ١٥٧ و ١٥٨
عبد الحكم ١٢٥ و
١٦٤ و ٢١٣
ابن
الصفحه ٢١٣ : القضاعى هو القبر البحرى من قبر ابن عبد الحكم والى جانبه قبر أبى محمد
عبد الله بن عبد الحكم صحب الشافعى
الصفحه ٢١٤ :
وكانت عندهم مصيبة
عظيمة قال محمد بن عبد الله بن عبد الحكم بعثنى أبى الى ابن وهب بمائة دينار
فطرحها
الصفحه ٢٤ : فتحها ولأهل مصر عنه حديثان من
غير رواية ذكرهما ابن عبد الحكم وغيره وكان يقول أحب الجهاد وأشتاق اليه كما
الصفحه ١٦٤ : رجل من بنى
أعين كأنه يشير الى عبد الحكم وبنو عبد الحكم مقبرتهم التى دفن فيها الشافعى ولم
يكن بالقرافة
الصفحه ٢٨٢ : جعفر الطحاوى قال كان محمود هذا جنديا من جند السرى
بن الحكم أمير مصر فركب السرى ذات يوم فعارضه رجل فى
الصفحه ٢٩٨ : خليفة
الحكم العزيز بالقاهرة ومصر وكان من أكابر أهل العلم والعمل فيجد سرورا برجوعى
اليه ويلزمنى بالجلوس
الصفحه ٥٠ : لكتاب الله وكان اذا فرغ من
الحكم خلا بنفسه وعرض عليها جميع ما حكم به ويبكى ويقول يا بكار قدم اليك رجلان
الصفحه ٦٦ :
وقال لابن عبد
الحكم أنت ترجع الى مذهب أبيك ثم قال للربيع ناد فى الحلقة للبويطى فلما سمع ابن
عبد
الصفحه ١٢٥ :
عبد الحكم حدثنى أبى عبد الحكم قال حدثنى جدى يعنى ابن رفاعة قال زرت المفضل بن
فضالة فى الليل فاذا بشخص
الصفحه ١٨٣ : الحكم بينهما الطريق وكان الشافعى رضى الله
عنه يأتى الى عبد الله بن عبد الحكم ويبيت عنده فى علو الجوسق
الصفحه ٣٠٦ : بالحكمة فلما أصبح أتاه وهو ينطق بالحكمة وكان رضى الله عنه حسن الكلام
يتكلم بفنون عديدة وله كتب مشهورة
الصفحه ٩ :
سعد وغيرهم من الصحابة وذهب الذين قالوا انها فتحت صلحا بغير عنوة وكذا حكم جميع
الارض التى بمصر وكورة