الصفحه ٥٨ :
وكان حيوة بن شريح
حاضرا فاستأذن الأمير فى الانصراف فقال له انصرف فى حفظ الله وكان أبو خزيمة اذا
الصفحه ١٠٤ : القرشى المعروف
بابن الجباس ذكر رجل منهم فى شقة الجبل اسمه عبد الرحمن بن على بن الحسن بن عبد
الله بن مروان
الصفحه ٢٢ :
السلمى واسمه عمرو
بن سفيان حليف بنى أمية بن عبد شمس دخل مصر ولم يشهد فتحها قال القضاعى لما دخلها
الصفحه ٢٤١ : بوسطها وذكر الضراب فى علماء مصر عبد الله هذا
وليس فيه خلاف قال ابن عثمان ومعه فى التربة قبر الشريف واسمه
الصفحه ١١٦ : قال نعم قال عمر بن عبد العزيز اياكم والمثلة فى الصورة فقيل له وما المثلة
قال حلق الرأس واللحية ومات
الصفحه ٣٢١ : وكان به تابوت خشب مكتوب عليه
اسمه ووفاته فسرق وهو الآن كوم تراب وبينه وبين ابن عطاء الله شباك من جهة
الصفحه ٢٦ :
واحد منهم له صحبة
بالنبى صلىاللهعليهوسلم. ودخل مصر أيضا أبو محمد مسعود بن أوس بن زيد البدرى رضى
الصفحه ٤٨ :
بن ابراهيم الغمر بن الحسن المثنى بن الحسن السبط بن على ابن أبى طالب رضى الله
عنه على ما قيل والثانى
الصفحه ٧٣ :
قد دثرت بها قبر
القاضى أبى جعفر أحمد بن عبد الله بن مسلم أحد القضاة الأربعين دخل الى مصر فى
جمادى
الصفحه ١٣٣ : فقالوا
ألك ولد قلت نعم قالوا فادفعى هذا له فقلت لها صدق الله ورسوله ثم قلت فى نفسى بقى
لى كساء ارقد فيه
الصفحه ١٤٩ : من الابدال كان يشار اليهم فى زمنهم بالخير والصلاح وهم أحمد وابراهيم
واسماعيل ومحمد وعبد الله ويحيى
الصفحه ١٧٦ : لدين
الله كان فاضلا لم يحدث بالديار المصرية أمرا قبيحا وكان يقول السخاء نور القلوب
ودخل الى مصر سنة
الصفحه ٢٢٩ : السبتى وهو بالقرب من قبر الشيخ أبى الطاهر المحلى شيخ المجد
الاخميمى وعليه عمود رخام مكتوب عليه اسمه
الصفحه ٢٨٣ : والله قصتنا من أعلمك بها فقال
القرآن الذى أنزله الله تعالى على نبيه محمد صلىاللهعليهوسلم فمن أنت قال
الصفحه ١٨ : الواقدى وابن شماسة وابن سعد وغيرهم من أرباب
علم التاريخ رضى الله عنهم أجمعين وذلك أن الله تبارك وتعالى قد