الصفحه ١٣٥ : صلىاللهعليهوسلم قبل أن يجيئك وكان يعظ الناس فى جامع مصر وينصر مذهب أهل
السنة فوشى به واش الى أمير الجيوش فأمر أن
الصفحه ٢٦٤ :
ذكر الحوش المعروف
ببنى رشيق به جماعة من
العلماء منهم الفقيه الامام المعروف بابن كهمس مات سنة خمس
الصفحه ٥٥ : سنان البصرى دفن عن يمين قبر أبيه قال الشيخ أبو النجيب
كانت له جارية سوداء تسمى بلاغ وكان يطحن معها
الصفحه ١٠٨ : المالكى الحاكم بمدينة الاسكندرية توفى سنة خمس وتسعين وستمائة وبالتربة
أيضا قبر الشيخ أبى عبد الله محمد بن
الصفحه ١٤٧ : واحدة وقال أبو هانى قلت للانبارى كيف حفظت القرآن
قال وأنا ابن سبع سنين وقرأت الفقه فى سنة والنحو فى شهر
الصفحه ٣١٠ : عسقلان سنة
ثمان وعشرين وخمسمائة وتوفى ليلة الاربعاء سابع ربيع الآخر سنة ست وتسعين وخمسمائة
وقبره ظاهر
الصفحه ١٤ : الحسن
القرقوبى الشاهد بمصر سنة خمس عشرة وأربعمائة وكان فى موضعه محراب حجارة يعرف
بمحراب ابن الفقاعى
الصفحه ١٣٩ :
يجوع الكافر خرج من خاطره أنواع الحكمة توفى أبو عبد الله الحسين بايلة عند منصرفه
من الحج فى شهر صفر سنة
الصفحه ١٧٤ : القراء يجتمعون فيه ثم بنى عليه المسجد الجامع المعروف الآن
بجامع الاولياء بنته أم العزيز فى سنة ست
الصفحه ٢٤٦ : فلما أتوا
الى مصر استخبروا عنه فقالوا هذا رجل مات بالامس بجامع مصر ونزل الفايز ومشى فى
جنازته مات سنة
الصفحه ٢٨٦ : ابن خمس عشرة سنة يأتى الى شيخنا ابن سنان يسأله ان يسأل له والدته ان تهبه
لله فسرنا معه اليها فسألها
الصفحه ٩ : عبد العزيز بن محمد بن النعمان القاضى وذلك
بعد سنة تسعين وثلثمائة (١) وقد ذكر عنه أرباب التاريخ أنه غطس
الصفحه ٩٢ :
بالناصرية وتوفى
سنة احدى وسبعين وسبعمائة وهذا المشهد معروف باجابة الدعاء وقال القرشى فى تاريخه
إن
الصفحه ١١٠ : المنذرى وعدّه من مشايخه وكانت وفاته رضى الله عنه سنة اثنتين وستين
وستمائة والى جانبه قبر ولديه أبى أحمد
الصفحه ١١٢ : المغرب فوقفت فى مطالبة
السفر فسرت حتى بلغت الاسكندرية فأقمت بها ثنتى عشرة سنة وكان فى الناس خير ثم سرت