الصفحه ٢٣٠ : ختمة وأربعين وستة وعشرين موطأ ومات يوم الخميس العاشر
من جمادى الآخرة سنة خمسمائة وله من العمر مائة سنة
الصفحه ٨ : أربعة آلاف من
عامتهم خلاف من قتل من العوام وجاء محمد بن الاسود وعبادة وعتبة ومسلمة بن مخلد فى
اليوم
الصفحه ١٢ :
بدلالات يركب فيه الواحد والاربعة ويحرك الماء الذى فيه بشئ فينطلقون من جانب الى
جانب فأخذه كافور الاخشيدى
الصفحه ٤٥ : أحمد بن أخيه لا أعلم عمى نام ثلاثين سنة ولقد كنا ننام فيوقظنا
ببكائه وقال بن وهب رضى الله عنه اللقمة من
الصفحه ٨٦ : عمر وولى لمعاوية
بن أبى سفيان وتوفى وهو أمير على مصر ليلة عيد الفطر سنة ثلاث واربعين من الهجرة
قال
الصفحه ١١٣ :
تقطع يدى ومناقبه غير محصورة وكانت وفاته سنة نيف وأربعين وثلثمائة وبالتربة أيضا
قبر الشيخ عبد الجليل
الصفحه ١٤٢ : ابن غلبون سنة سبع وثمانين
وثلثمائة وقيل كانوا أربعة يقرؤن كل يوم ختمة فما برحوا
الصفحه ١٥٧ : التربة الا أثر القبة
وبالمكان أربعون شريفا ونساء الشريف طباطبا وبالحومة أشراف كثيرة لا يعرف منها قبر
من
الصفحه ١٦٨ : ليلة يسبنى أقام على ذلك عشرين سنة فما لمته فى يوم قط ولا زدته الا احسانا
ولا بت حتى حاللته مما يقول
الصفحه ٢٣٤ : السن وبلها بريقه وردّها الى فم الرجل وحرك شفتيه فتعلقت باذن الله وثبتت
مكانها وحكى أبو جعفر قال كنت عند
الصفحه ٢٦١ : أربع
خصال أحدها أن تطوى له الارض وتكون له كقدم واحد وأن يمشى على الماء وأن يأكل من
الكون ما أراد وأن لا
الصفحه ٢٦٨ : الآن وعند باب هذه
التربة قبر الفقيه الامام العالم المحدث عبد الجليل الطحاوى مات سنة تسع وأربعين
وستمائة
الصفحه ٢٩٢ : مات سنة نيف وأربعين وثلثمائة من كلامه رضى الله عنه يقول
المعتزلة نزهوا الله من حيث العقول فعطلوا
الصفحه ١١ : بيتا من حجارة فى وسط
منف وجعلت له أربعة أبواب كل باب الى جهة وصوّرت فيه صور الابل والخيل والحمير
والسفن
الصفحه ٢٥ : بعضهم رأيت بين يديه أربعين سهما وهو يصلى فلم يلتفت
الى سهم منها شهد الفتح ولأهلها عنه حديث واحد. وممن