الصفحه ٦ : جميع سلطان الارض مضافا الى ما تحت
يده. وقد روى أيضا من حديث ابن لهيعة ويحيى بن أيوب عن يزيد بن أبى حبيب
الصفحه ٥١ :
مصر ولما رجع ابن
طولون واستقر فى قصره بعث الى بكار فجاء اليه وكان عند بكار يتيم يكفله فلما أحضره
الصفحه ٥٤ : وكان يرسل له الجوائز ويتفقده كل
حين والى جانبه قبر أخته فاطمة ابنة عبد الحميد القرشية يقال انها أم جعفر
الصفحه ٦٧ : وامض معى الى مولاتى فقبض المال
وجاء معها الى الدار فدخلت الجارية وأعلمت السيدة فاطمة بذلك فخرجت ووقفت
الصفحه ١١٤ : طالب رضى الله عنهم وقبره حجر كدان مكتوب عليه اسمه
ووفاته والى جانبه قبر ابنته السيدة فاطمة ابنة السيد
الصفحه ١٣١ : فقال أجرنى من صاحب
الشرطة فانه ورائى فسلم الشيخ والتفت من ورائه الى الباب وأشار اليه بيده فصار كله
سورا
الصفحه ١٥٠ : العتيق وليس بصحيح وهذا الحوش معروف
باق الى الآن بجانب حوش النجيبيين وبالتربة رخامة مكتوب فيها أولاد
الصفحه ١٥٥ :
المعروف بابن النقيب وله حكايات نذكرها فى غير هذا الموضع والى جانب قبر الحرار
قبر الفقيه الامام محمد
الصفحه ١٧٢ : فى الامانات والصدق وأصلهم من البصرة ذكر القضاعى
سبب دخولهم الى مصر ونذكر مناقبهم فى غير هذا الموضع
الصفحه ٢٠٧ : وقال من هنا لا تتبعنا فلما ان قضينا مناسك الحج
وعدنا الى مصر واستقر الشيخ فى زاويته خرج بعض الفقرا
الصفحه ٢١١ :
للامام الشافعى من
أين لك هذا فقال انك حدثتنا عن نافع عن عبد الله بن عمر أن فاطمة بنت قيس أتت الى
الصفحه ٢١٨ :
على شيخه ثم جاء
الى مصر فوجد فى مقلمته قلما معه من أقلام الشيخ فعاد الى الغرب ورده اليه وعاد
الى
الصفحه ٢٢٢ :
انما مشيت على
الارض وأنت خيل لك ذلك فلما وصل الى البرّ ونزل ومضى الى حال سبيله مضى صاحب
السفينة
الصفحه ٢٣٧ : هذا رجل ضرير ضعيف القوى لا يستطيع النهضة مع كبر سنه فقال
يحمل الى الجيزة ولا يسكن مصر فحمل اليها واتفق
الصفحه ٢٥٤ :
أن تشرفه بحاجة
فقال لا حاجة لى به الا أنه يعود الى القصر فجاء الحاجب الى الخليفة ليعلمه بذلك
فوجده