الصفحه ٣١١ :
وقبره مبنى بالطوب الاجر على هيئة المصطبة والى جانبه من القبلة حوش العساقلة ومن
شرقيهم على سكة الطريق قبر
الصفحه ١٥١ : وكان كل منهم له دعوى فلما وصلوا الى بلاد سيدى أبى أحمد جعفر الاندلسى
قال قوم تزورون ابن المرأة وكان ابن
الصفحه ٣١٢ :
البئر فأخذها ولم يعلم من أين جاءت والحوش عليه جلالة ووقار ومن قبلى تربة الفاضل
قبر المرأة الصالحة
الصفحه ١٢٩ :
كانت وفاة ابن
جابار سنة اثنتين وستين وثلثمائة والى جانب قبره قبر الشيخ أبى القاسم ابن الحسن
الناسخ
الصفحه ١٧٥ : مشهورة الى الآن وهى التربة العظمى الحسنة البناء
شرقىّ تربة تاج الملوك وقبليها قبر المرأة الصالحة بريرة
الصفحه ٣٢ : صلىاللهعليهوسلم ثم رحلا الى مصر ونزلا بالمصوصة فى دار أم هانئ وكان
بجوارهم رجل يهودى له ابنة مقعدة لا تستطيع
الصفحه ١٠٨ :
المدهش وبها قبر
أبى العباس السملوطى وبالتربة أيضا قبر المرأة الصالحة أم عبد الكريم وبالتربة
أيضا
الصفحه ٢٤١ : مرضت مرضة شديدة فأشرفت منها على الهلاك فلما كان فى بعض الليالى رأيت فى
النوم قائلا يقول لى امض الى عبد
الصفحه ٤٣ :
فى الطبقة العاشرة
والى جانبه من الجهة القبلية قبر عنتر نجار المنبر ويقال جار منبر النبى
الصفحه ١٦٤ : أيتام فقال للجارية اخرجى لها الدجاجة فأخرجتها لها فأخذتها
المرأة وذهبت الى بيتها وكانت تسكن فى دار الشيخ
الصفحه ٢٠٦ :
الولد مع الخادمة الى أن تهيأ الطعام فقالت له الخادمة دق لى شوية فلفل وكان عندهم
حب أيارج فحسبه الصغير
الصفحه ٢٩٥ :
وثلاثين وثلثمائة
قال صاحب المصباح وقبل الدخول الى صاحب الحنفا تجد قبر أبى نصر البغدادى الخطيب
والى
الصفحه ٣٦ :
وأما من به فعند
الخروج من الباب الشرقى بين البابين مكان وقوف الزوّار للدعاء عند الانصراف الى
زيارة
الصفحه ٦٨ :
خرج فارّا من عمال
ابن طولون وكان قد اشتد به الامر فأتى الى قبر حمدونة وكان قد ودع أهله فزارها
ونام
الصفحه ١٢٣ : ثلاث وستمائة والى جانبه
من الحائط الغربية رخامة فى بناء الحائط مكتوب فيها هذا قبر المرأة الصالحة بنت