الصفحه ٢٤٥ :
واقتسموه فى
المكاحل ونحوها وكان كل من رمد يكتحل منه فيشفى ولما حمل على النعش جاءت الطيور
ترفرف على
الصفحه ٢٧٥ : يدرك
مطلوبه منها وقال رضى الله عنه من لم ينظر الى المشايخ بعين العظمة حجب عن نورهم
وقال رضى الله عنه
الصفحه ٢٩٢ : بها
ومن غض بصره عن شبهة نور الله قلبه بنور يهتدى به الى الطريق وقال رحمهالله من اسكن نفسه محبة أهل
الصفحه ١٠٤ : مسكين الصدفى ثم اذا خرجت من باب هذا
المشهد الشرقى الى جهة الشرق بخطوات يسيرة وجدت تربة بها رخامة فى بنا
الصفحه ١٥٨ : ء وفى فمه دينار فرمى به فى القصعة
ثم قال بلسان فصيح نحن من جن نصيبين أتينا نحج معك فى هذا العام الى بيت
الصفحه ٤٤ : أحد فبينما هو يوم من الايام يتكلم على عادته اذ سمع قائلا يقول
قد وجدنا ما
عملنا
الصفحه ٢١٢ : ء فيهدى
ضوءها فى الدجا السارى
يشير الى الناس (١) العشارى بأننى
علوت على بحر من
الصفحه ٣٠٣ :
وتوسل به الي
ه من الذنب
تائبا
تلق من حسن فضله
عند ذاك
العجائبا
الصفحه ٢٧٧ :
يوسع فى المحراب لاجل ذلك فمضوا من عنده فأشاعوا ما ذكر لهم أحمد ابن طولون فعظم
شأن الجامع وضاق على
الصفحه ٢٤٧ : فى التربة المعروفة بتربة بنى قطيطة كان من الورعين كثير الصمت لا يتكلم
الا بالقرآن أو الحديث أو العلم
الصفحه ٢٥ : بعضهم رأيت بين يديه أربعين سهما وهو يصلى فلم يلتفت
الى سهم منها شهد الفتح ولأهلها عنه حديث واحد. وممن
الصفحه ٣٠٤ : الدولاب فى كل يوم بدرهمين ويفضل لى على هذا الدولاب درهم ونصف فيكون ثلاثة
ونصف فآكل من ذلك بنصف واتصدق
الصفحه ٣٧ :
والجهة الثانية
تشتمل على عشر شقق من ذلك جهة الامام ورش جعلتها ثلاث شقق وجهة المصينى وهى ثلاث
شقق
الصفحه ٢٢٨ :
يقول ما رأيت أحسن
بزة منه وجاءه رجل ومعه دراهم فقال ما هذه فقال جائزة التدريس فبكى وقال والله
الصفحه ٣٣٢ :
العريش ١١
عريضة (قرية من
قرى المدينة) ١٠٧
عسقلان ٣١٠
تابع
(ع)
العقبة ١١٩
العقيق ٢١٠