الصفحه ٣١٠ : الاسارى من يد الفجار
الكفار وجدد عمارة العين التى تجرى من ظاهر المدينة الى أهلها ولهم بها المعونة
والنفع
الصفحه ٧ : القضاعى قرأت بخط الكندى فى تاريخ مصر أن عمرو بن
العاص سار من الشام الى مصر فى سنة تسع عشرة وكانت عدّة جيشه
الصفحه ٢٧٢ :
المورستينى وهو واسع البناء والى جانبه تربة الفقهاء أولاد المطيع والى جانبهم
تربة أولاد ابن الاثير والى جانبهم
الصفحه ٢٧١ :
بها فأرانى صورتها
وجمالها فأفقت من نومى فلما جئت الى أبيها أخبرته أنها رأت رسول الله
الصفحه ٢٨٥ : الاستاذ عن
الصوم هل ذلك شك أم من رمضان فقال لهم ان أردتم صحة اليقين امضوا الى دينور
واسألوا عن الصائغ فانه
الصفحه ٢٩٦ : ذكره الهروى فى كتاب
المزارات وهو معدود من التابعين وهذا مما نتعاهده الى سنة اثنتى عشرة وسبعمائة
والى
الصفحه ٧١ : بن أيوب كان فقيها عابدا ورعا وكان يقول انى اقرا السورة من
أولها الى آخرها فلا أدرى هل قرأت أم لا فأظن
الصفحه ٢٦٤ : العلماء وقد اشترطنا فى كتابنا أن نذكر الجهة الثانية الوسطى من
باب القرافة الى أبى الربيع لاجل شهرته
الصفحه ٢٦٣ :
دمها قفزت شاة على
الجدار ونزلت الى البيت فخشيت أن تكون قد انفلتت منه فخرجت لانظره واذا هو يسلخها
الصفحه ٦٩ :
تمشى مستقبل القبلة الى تربة وردان وهى تربة مشهورة بها جماعة من التابعين
والفقهاء والشهداء فأما من بها
الصفحه ٢٦١ : أحكامه سنين فى المسجد لا أخرج لغيره الا من الجمعة الى الجمعة
وكنت ألقط ورق الكرنب وغيره من الخضرة فأتقوّت
الصفحه ٩ :
وابن بللوه وكان
من أمر الصحابة ما كان وداره التى ذكرناها موجودة كما ذكر غالب المؤلفين قال
القضاعى
الصفحه ٦٠ : الله صلىاللهعليهوسلم قم فأخذ بيدى وأنزلنى من الطاق ويدى فى يده وهو يقول لى
بلغت الارض فأقول لا الى
الصفحه ٥٦ : عنه سنة ثمان وتسعين وهو الثالث عشر من القضاة الأربعين
ورد بن مجيرة الى القضاء ثم صرف ورد عياض بن عبد
الصفحه ٢٤ :
فى صاعه حبات من
بر فأوسق منها أوسق وحدثه رسول الله صلىاللهعليهوسلم فجعل يلقى بيديه فى ردائه