الصفحه ٢١٠ : فكان الشافعى يكتب الحديث بريقه على يده فما يجف
الريق حتى يحفظه فلما فرغ أشار اليه الامام مالك فقال له
الصفحه ٢١١ : يرد عليه الامام مالك وحفظ الموطأ
فكتب له محمد بن الحسن أبوابه فكتب تحت كل باب حديثه فلم يزد حرفا ولم
الصفحه ٢٦٦ : عشر ربيع الاول سنة ثلاث
وستمائة أفتى فى زمنه وأمّ بالجامع المذكور وسمع الحديث وله المصنفات وكان من
الصفحه ٥ : الْأَرْضِ). وقد روى فى تاريخ مصر لأبى سعيد عبد الرحمن بن أحمد بن
عبد الأعلى من حديث بن لهيعة عن الحسن بن
الصفحه ١٧ : عنها قال نعم وفى
حديث آخر أنه حفر بئرا وقال يا رب هذه لأم سعد. ولا بأس بالمحافظة على الدعاء
والتماس
الصفحه ١٩ : سياسته ورياضة أخلاقه. وممن دخلها
عمار بن ياسر رضى الله عنه ولاهل مصر عنه حديث واحد قال له رسول الله
الصفحه ٢٦ : وهو جدّ أبى الحارث له خطة
بمصر معروفة وله عن النبى صلىاللهعليهوسلم حديث واحد من غير رواية مصر. ودخل
الصفحه ٢٨ : وفى
حديث أن رجلا جاء الى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال له يا رسول الله ان عند مارية رجلا فقال
الصفحه ٣٤ :
بالامام الشافعى رحمة الله عليه وقيل انه سمع منها الحديث وانها صلت عليه مأموته
ولقد رأيت فى مناقبها كتابا
الصفحه ٣٥ : سهل
الهروى وابن بابشاذ النحوى وابن نظيف شيخ الحديث والحافظ عبد الغنى بن سعيد الازدى
وأبو عبد الله محمد
الصفحه ٤٦ : الناس يزدحمون
عليه ويكتبون عليه الحديث وسنذكر رواياته ومن روى عنه من المحدّثين وكان رضى الله
عنه يتمثل
الصفحه ٦٠ : على التعاويذ فبلغ الحديث الى أبى
عبد الله الزيدى فجاءنى وسألنى عن قصتى فحدّثته فقال ليتنى كنت معكم قال
الصفحه ٦٩ : قبض روحه ثم ذكر الحديث الى آخره وكان
عابدا زاهدا ورعا محدثا توفى سنة ثمانين ومائتين وقبره عند قبر ولده
الصفحه ٧٠ : الدين من أجلاء
العلماء الغالب عليه السكون والرئاسة روى الحديث عن جماعة وله شهرة حسنة وذكر
وفاته بعد
الصفحه ٨٣ : وحدث عن غيره وأخذ الحديث عن جماعة من العلماء وروايته مشهورة
بالبخارى ومسلم وسيأتى الكلام عليه عند بيان