الصفحه ٢٠٣ : السابع من قتله ذبح يهودى
بجانب مسجده فدفن ولم يعلم قاتله فرأى اليهودى بعض جيرانه فى المنام فقال له من
الصفحه ٢٤٦ : الناس وأتوا منزله فطال بهم المكث
ولم يخرج الشيخ فقالت لهم امرأة والله انه ذهب الى مصر فخرجوا فى أثره
الصفحه ١٢٢ : أربعين سنة فرأى الرب سبحانه وتعالى
فى المنام وهو يقول له الى كم تبكى قال شوقا الى لقاءك يا رب ومشاهدتك
الصفحه ٥٠ : فى
كذا وكذا وحكمت بكذا وكذا فما جوابك غدا اذا وقفت بين يدى الله تعالى وكان أحمد بن
طولون يبعث اليه فى
الصفحه ٢٦٧ : قرأ عليه أعيان الناس وكان
يكتب فى فتواه الله المنان كتبه ابن ريان وقال بعض الفقهاء سألته عن ذلك فقال
الصفحه ١٧٢ : أراد هذا الحفار أن ينزل بالشيخ فى قبره سمعه يقول رب أنزلنى منزلا
مباركا وأنت خير المنزلين فلما سمع
الصفحه ٣١ :
شريف يقال له
حيدرة وبه جماعة من الأشراف وهو الآن مشهور على يسار السالك لى المحجر فى طريق مصر
مكتوب
الصفحه ٢٣٠ : اليهود فرآه السلطان فى النوم وهو يقول له أموت مسلما
وأدفن فى مقابر اليهود فاذا أصبحت خذنى وادفنى فى مقابر
الصفحه ٨ :
يأتيك كتاب أمير
المؤمنين فالرأى لك وأظهر التأنى هو وجيشه وقال له رؤساء الصحابة استقبل مصر بوجهك
الصفحه ٧٦ : لم يحتج معه الى كتاب آخر ورؤى فى المنام فقيل
ما فعل الله بك قال اثابنى بكل ما علمته وعلمته الا كتاب
الصفحه ١٧٥ : العالم أبى عبد الله محمد
ابن النعمان كان من العلماء الاجلاء محافظا على علوم النسب له مصنفات منها كتاب
الصفحه ٤٥ : القاضى عياض
هو المشار اليه فى كتاب الموطأ فى أصحاب مالك يقول مالك عنه هو الثقة العدل يعنى
عبد الله وقال
الصفحه ٢٨٨ : عنده أربع ركعات يقرأ فى الأولى بفاتحة الكتاب وآية الكرسى والثانية بفاتحة
الكتاب وانا أنزلناه فى ليلة
الصفحه ٢٧٧ : من
الصالحين ومشاهد أشراف علويين وغيرهم من الجعافرة والمحمديين نذكرهم فى جزء غير
هذا ان شاء الله وانما
الصفحه ١٠ :
فى القرافة الكبرى
عدوا ذلك الى الجامع العمرى ووقوف الصحابة عند انتظارهم كتاب ابن الخطاب ومحل