الصفحه ٣٨ : يصلح وليس فيه شئ من متاع
الدنيا فقالت له إما أن تعيدنى الى السوق أو أقتل نفسى فرجع بها إلى السوق
الصفحه ٧ : فارس فلما أرسله عمر بن الخطاب رضى الله عنه قال له سر
فانى مستخير الله في تسييرك وسيأتيك كتابى سريعا
الصفحه ٥٣ : فدفع اليه رقعة وقال استرها سترك الله فسترها بكمه ونظر فيها فاذا مكتوب العشرون
دينارا فى ذمتى وما علىّ
الصفحه ٢٥٢ : الانصارى
عرف بابن بنت أبى سعد وقد استخرت الله تعالى فى تقديمه على بنى اللهيب لاجل نسبه
وعظم شأنه ذكره
الصفحه ٢٢ : صلىاللهعليهوسلم حين هاجر فى منزله حين ازدحم الناس وصار كل أحد يسأل النبى
صلىاللهعليهوسلم على أن ينزل فى منزله
الصفحه ١٤٨ :
والانبارى ودعا
بما شاء استجيب له وكان المحاملى من الحفاظ وهو شافعى المذهب عدّه القرشى فى طبقة
الصفحه ٢٤٨ : فأعرضت فاذا قائل يقول دعنه فانه ما طلب الا الله تعالى وقد ذكر الاسعد
النسابة فى مزارات الاشراف ابن موهوب
الصفحه ٢٢١ :
قبر الشيخ الامام
العالم عبد الله بن برى النحوى ذكره القرشى فى طبقة الفقهاء وهو وحيد دهره كان
فقيها
الصفحه ١٨٦ :
الخنزير بباب القرافة وضربت له الخليلية عنده وكان ذلك مجاهدة فى الفرنج وظهرت له
كرامات عديدة يعجز الوصف
الصفحه ٥٤ : قيل إنهم رؤا
فى المنام وبأيديهم قضبان من ذهب فقيل لهم ما فعل الله بكم فقالوا من زارنا فكأنما
تصدق
الصفحه ١٥٣ : مصر وجدت فيها الشيخ أبا عبد الله القرشى وكنت أتردد
الى ميعاده أياما لا أكلمه من ظاهر واذا سيدى أبو
الصفحه ٣١٦ : وفتح على لم يكن لى
شيخ الا رسول الله صلىاللهعليهوسلم واول فتحى فى معنى قول الحق سبحانه وتعالى ومن
الصفحه ٢٣٢ : منه وقامت ومضت
فوقع فى نفسه من ذلك شئ عظيم واستغفر الله تعالى وعقد التوبة وقال لنفسه انظرى كيف
فعلت
الصفحه ١٢٥ : المصباح
انه كان بجواره رجل يهودى وكان يكثر من سب الشيخ فى الليل وهو يسمعه من كوة فى
منزله فقالت له ابنته
الصفحه ١٠٠ : الاسكندرية فرآه ابن لهيعة فأخذه
الى منزله فما زال عنده يحدثه حتى اكترى له سفينة وأحدره فيها الى الاسكندرية ثم