الصفحه ٤٣ : مبارك عرف باجابة
الدعاء حكى ابن أخى عطايا أن رجلا تاجرا مر فى الليل قريبا من هذه التربة ومعه
متاع له
الصفحه ٤٦ : وبهذه التربة قبر القاضى أبى عبد الله محمد كان زاهدا عابدا ذكره
الضراب وحكى عنه انه كان يقرأ فى كل ليلة
الصفحه ١٥٩ : عليه لوح رخام أقول والله أعلم إنه أشار الى قبر
الجلاجلى وبها أيضا قبر فيه أولاد الشيخ يعقوب الدقاق وقيل
الصفحه ١٩٥ : اسمهما عبد الله البجلى وعبد الله البهنسى وقال شيخنا هم يعرفون
بالمغاربة وهما فى الحوش القبلى من حوش
الصفحه ٢٥٣ :
لا أعذبك امضوا به
الى الجنة فقد غفرت له قال المؤلف وله أقارب بالقرافة فى ثلاثة مواضع وقد ذكرت
منها
الصفحه ١١٩ :
عن أمامة أنه قال
خرجنا فى غزو الى كابل وبالجيش صلة بن أشيم فنزل الناس عند العقبة فقلت لارمقن
عمله
الصفحه ٢٥٨ : فرجع
الرجل فأتاه آت فى النوم وقال له ارجع بها اليه وقل له انها من عند الرحمن الذى
توكلت عليه أنت وزوجتك
الصفحه ١٩٤ : كان
المزنى فى صباه حدادا فمرّت به امرأة فقيرة فقالت له ان لى بناتا وسافر أبوهم ولهن
ثلاثة أيام لم يجدن
الصفحه ٢٧٠ :
وكان يقول اياك ان تقول كرامة الرجل مشيه على الماء وطيرانه فى الهواء بل كرامة
الرجل الصالح ألا يؤبه له
الصفحه ١٦٠ :
أرى رجالا بأدنى
الدين قد قنعوا
ولا أراهم رضوا
فى العيش بالدون
فاستغن بالله
الصفحه ٢٤٠ : حومة مباركة ينبغى لمن يقف فى ذلك المكان أن يبتهل الى الله تعالى
ويدعو فانه يستجاب له قال المؤلف ومعنى
الصفحه ٢٨٩ : المخلوقين لجأ اليهم وسئل رضى الله عنه عن سوء أدب الفقراء
مع الله تعالى فى أحوالهم فقال انحطاط همومهم من
الصفحه ٤١ : وَالْأَنْصارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي ساعَةِ الْعُسْرَةِ) ثم عاد اليه فقال له أفعلت ما أمرتك قال نعم فعلت ما
الصفحه ٢٥٠ : الدين عبد الرحمن توفى سنة
ثلاث عشرة وستمائة والى جانبه قبر ولده أبى عبد الله محمد ومعهم فى المكان قبر
الصفحه ٨٧ : معروفة على قبره
قال المؤلف عفا الله عنه ولم يكن فى القرافة من اسمه أبو العباس البصير غير اثنين
أبو العباس