الصفحه ٢١١ : ومشى فى ركابه الامام أحمد بن حنبل
وأثنى عليه وسماه شمس الهدى ناصر حديث رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٣٤ :
فكن طائعا ولا
تنأ عنه
ومن كلامه احذر ما فيه هلاك نفسك من نفسك
من معاصى الله ينبغى أن تستحيى
الصفحه ٢٥٤ : فقال والله لا اجتمعت عليه فى بيت ولا دار أبدا قال
فرجع وأعلم الخليفة بذلك فقال لا بد من الاجتماع به دعه
الصفحه ٦٥ : المشهد المذكور يقول
السلام عليك يا سبط رسول الله فكان كلما سلم سمع الجواب فلما كان فى بعض الايام
دخل وسلم
الصفحه ٣٠٩ : الناس الا فى شدة من توقف
النيل فقال لى عليك بتربة بنى عثمان فادع الله عندهم يفرج الله عن الناس قال الشيخ
الصفحه ٥٧ : عبد الله بن جذام الحضرمى
وهو الخامس عشر أقام على القضاء سنين ثم مات فى سنة خمس عشرة ومائة وكان محمود
الصفحه ٣١٥ : وعاد الى وجوده أعيد له ما كان سلبه منه وأقام بقرافة
مصر وانتسب له فى البلاد أصحاب ومريدون ومات بها رضى
الصفحه ٦٧ : المال نصفين لك النصف ولنا النصف فقال والله ما ينالنى منه شئ بل
ينالنى منك دعوة تكون فى عقبى الى يوم
الصفحه ٩٣ : القرشى آمنة ابنة عبد الله بن الحسن بن عبد
الله من أولاد القاسم الرسى والذى أراه انها فى حوش طباطبا ومنهم
الصفحه ١٤٩ : من الابدال كان يشار اليهم فى زمنهم بالخير والصلاح وهم أحمد وابراهيم
واسماعيل ومحمد وعبد الله ويحيى
الصفحه ٩٢ : على بن عبد الله مات شهيدا قال عند موته تمنيت على الله الشهادة فرأيت رسول
الله صلىاللهعليهوسلم فى
الصفحه ١٣٨ : غبت عنى فلم ارك فبقيت حائرة فمشيت فرأيت زقاقا من حديد فمشيت فيه الى أن وصلت
الى هاهنا وذكر رحمة الله
الصفحه ٧٧ : اثنتين وعشرين وأربعمائة وقبره مشهور وعنده تتصافح الزوار
والسبب فى ذلك انه رؤى فى المنام فقيل له ما فعل
الصفحه ٢٥٦ : بن
عبد الله صاحب العمود الذى فى الجهة الغربية من قبر البكاء توفى سنة ثلاث وثلاثين
وخمسمائة والى جانبه
الصفحه ٢٧١ : موته فقلت له ما فعل
الله بك قال غفر ورحم قلت فما كان منك فى مسألة القبر فقال تلك حالة نجانا الله
منها