الصفحه ٢٦٧ :
الهنديّ١، والمناويّ٢، والقلندر الهنديّ٣، الأمر تسريّ٤
٣ ـ قال عمر : أعوذ بالله أن أعيش في
قوم
الصفحه ٢٩١ :
أبو الحسن القَرم، فأمر
بهم عليّ فقتلوا.١
وعن الطواسيّ في حديث طويل قال : قال
عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٢٩٩ : قال في خطبة في
قتاله مع أهل الشّام قال :
_______________________
سليمان
٢ / ٣٣ وفيه : ولكن لا
الصفحه ٣٠٢ : في عترتي وأهل بيتي وأمّتي من بعدي.٢
وعنه أيضاً بسنده عن أبي أيوب الأنصاريّ
قال : إنّ النّبيّ
الصفحه ٣١٧ : ، المُطاع بسلطانه، المرهوب من عذابه، المرغوب إليه فيما عنده، النافذ أمرُه في أرضه وسمائه، الّذي خلق الخلق
الصفحه ٣١٨ : : التّساوي في
الولاية إلّا النبوّة، أي في جميع الصّفات كالعصمة، والأعلميّة، والشّجاعة، والتقوى وغير ذلك. وكان
الصفحه ٣٢١ : ، وحربك حربي، وسلمك سلمي،٢ يعني : حُكم نفسك في عداوتها، ومحبّتها، والاقتداءبها، والتقدّم عليها، منزلة نفسي
الصفحه ٣٢٤ : نصفين، فجعل نصف في صُلب أبي، عبد الله، وجعل نصف صُلب عمّي أبي طالب، فَخُلِقتُ من ذلك النصف، وخُلق عليّ
الصفحه ٣٣١ : الله، على مبغضيهم لعنة الله.٣
وعن الشيخ عبد النبيّ العراقيّ في
تقريرات بحثه قال : قال مؤلّف كتاب
الصفحه ٣٣٦ :
سريّة وأمّر عليهم عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
فأحدث شيئاً في سفره، فتعاهد ـ قال عفان : فتعاقد ـ أربعة
الصفحه ٣٤١ :
وفي زيارة عليّ بن أبي طالب عليهالسلام أُخرى معلقة، ذكرها
السيّد ابن طاووس في «مصباح الزائر
الصفحه ٣٤٦ : خ ل)، والمال يعسوب المنافقين.٣
قال الزجّاج في أماليه : عن أبي عبد
الله الجَدَليّ قال : دخلتُ على أمير
الصفحه ٣٧٣ : ـ المفردات في
غريب القرآن : لأبي القاسم الحسين بن محمّد المعروف بالراغب الإصبهانيّ (٥٠٢ هـ)، مركز نشر الكتاب
الصفحه ١٢ : شيعته لكثرة تذلّلهم وانقيادهم لأوامره سُمُّوا تراباً، كما في الآية الكريمة، ولكونه عليهالسلام
صاحبهم
الصفحه ١٩ : هي درّة لا شكّ فيها،
ولكن التثنية تنقل الذهن إلى وَلَدي رسول الله صلىاللهعليهوآله
الحسن والحسين