الصفحه ١٠٢ :
وقال ابن منظور في اللّسان : بيضة البلد
عليّ بن أبي طالب عليهالسلام،
أي أنّه فرد ليس مثله في
الصفحه ١٠٩ :
في لقبه عليهالسلام قالع الأصنام، وقال
تعالى : (وَإِبْرَاهِيمَ
الَّذِي وَفَّىٰ)١.
وقال في عليّ
الصفحه ١١٠ : : يا ريح ضَعينا. ثمّ قال : تدرون في أي مكان أنتم؟ قلنا : لا، قال
: هذا موضع أصحاب الكهف والرّقيم، قوموا
الصفحه ١٤٤ :
يا صدّيق، يا عابد، يا
هادي، يا مهدي، يا فتى، يا عليّ.١
دَيّان هذه الأمّة
في أسماء الله تعالى
الصفحه ١٤٨ : : «وإنّك ذو قرنيها»، أي قرنَي هذه الأمّة كما كان ذو القرنين في تلك الأمّة.٢
وعن أبي الفتوح الرازيّ
الصفحه ١٥٩ :
تعالى قد جعل لك
ولأهل بيتك في هذا المال ما يعمّ، وأنت تصنع بنفسك ما تصنع؟ فقال : واللهِ ما أرزأكم
الصفحه ١٦٠ : الإسكافيّ : وبلغ من صبره
ما إن كان الجوع إذا اشتدّ به وأجهده خرج يؤجر نفسه في سقي الماء بكفِّ تمرٍ لايسدّ
الصفحه ١٦٤ : الله تعالى تولّى تزويجك في السّماء، كان جبرئيل الخاطب، والله تعالى الوليّ، وأمر شجرة طوبى فحملت الحُليّ
الصفحه ١٧٩ : ، سواء في مكّة المكرّمة إبّان البعثة النبويّة، أو في المدينة بعد الهجرة، أو بعد وفاة رسول الله
الصفحه ١٨٠ : قريب. وهذا دليل على أنّ تلك الضغائن لا تزول، وتلك الأحقاد لا تحول، أورثته تلك القتلى الّتي قتل في طاعة
الصفحه ١٩٢ : يد مكنته واستطاعته، هذا من كونه وزيره. وأمّا كونه شريكه في أمره، فكان شريكه في النبوّة على ما نطق به
الصفحه ١٩٣ : بالعرف.
ومنها : أنّه كان شريكه في النّبوّة.
ومنها : أنّه كان أحبّ قومه إليه.
ومنها : أنّه كان ممّن
الصفحه ١٩٦ :
لك.١
الصاحب
قال الحافظ العاصميّ : أمّا الأسماء
الّتي كان المرتضى عليهالسلام
فيها سَميّ
الصفحه ٢١٠ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : يا فاطمة، زوّجتك
سيّداً في الدنيا، وإنّه في الآخرة لمن الصّالحين
الصفحه ٢٣٠ : أهل المعرفة لِمَ سمّي عليّ عليّاً؟ فقالت طائفة : لم يُسمَّ أحد من ولد آدم قبله بهذا الاسم في العرب ولا