الصفحه ٢٥٦ : تَجْعَلْنِي فِي الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ)،٢
قال : لهم أصحاب الجمل، فقال ذلك النّبيّ صلىاللهعليهوآله،
فأنزل
الصفحه ٢٨٥ : يقدروا، وكان يفتحه يردّه عشرون رجلاً.٤
وقال الموفّق بن أحمد الخوارزميّ في
مناقبه عن جابر الأنصاريّ قال
الصفحه ٣٢٢ : محمّد ساختند
النور
عن الواحديّ بإسناده في تفسيره الوسيط، وأسباب
النزول قال
الصفحه ٥ : بن أبي طالب عليهالسلام،
أُطلقت عليه ـ قرآنيّاً وحديثيّاً ـ في مناسبات مشهودة ومواقف مشهورة.
وهذه
الصفحه ١٠ :
أبو الأئمّة الطاهرين
عن جابر بن عبد الله : كنتُ يوماً مع
النّبيّ صلىاللهعليهوآله
في بعض
الصفحه ١٦ :
قد زيّنك بزينة لم
يُزيّن العباد بزينة أحبّ إلى الله تعالى منها : الزهد في الدّنيا، وجعل
الصفحه ٢٢ : ،
أو التسمية باسمه بحيث لم يجترئ أحد أن يتجاهر باسمه في النّاس.
وقال عماد الدين الطبريّ : إنّ عالماً
الصفحه ٢٥ : أبي طالب عليهالسلام
يوم الجمل يكنّى بأبي القاسم. كذا في هذه الرّواية، ولعلّه كان بالأصل يكنيني بأبي
الصفحه ٣٩ :
الّذين كذّبوا
بولايتي واستخفّوا بحقّي.١
ورواه السيوطيّ في تفسيره : قول الله
عزّ وجلّ
الصفحه ٤٣ :
يتعادون إلى الجبل
متفرّقين. بقَّطَ الرجل إذا صعد الجبل، والبقط التفرقة.١
وقال أيضاً : في حديث
الصفحه ٥٣ : ء تسميته بهذه الأسماء في عِدّة
أحاديث، منها : عن الأصبغ قال : أُعطيت ثلاثة لم يُعطَها أحد قبلي، وَرِثتُ
الصفحه ٥٧ : الله صلىاللهعليهوآله
قال : إنّ اسمي في التوراة أُحيد، وفي الزبور حمياطا، وقيل معناه : يحمي الحرم من
الصفحه ٦٠ : خذله، الشّاكُّ في عليّ كافر بالله العظيم.١
الإمام البريّة
قال عليّ بن أبي طالب عليهالسلام في بعض
الصفحه ٦٩ : المؤمنين.
قال الخطيب بإسناده عن ابن عبّاس قال : قال
رسول الله صلىاللهعليهوآله
: ليس في القيامة راكب
الصفحه ٩٢ : ؟ وهل يُدعى في جملة الشيوخ والكهول إلّا عاقل لبيب؟ وهل يضع رسول الله صلىاللهعليهوآله يده في يده