الصفحه ٦٧ : القامعة ، والصلاة والسلام على المبعوث
بخير الأديان محمَّد المختار من شجرة بني عدنان ، وعلى آله الأطهار
الصفحه ٧٣ : جميعاً إلى أن الأرض التي أسلم أهلها عليها طوعاً : إذا تركوا عمارتها
يقبّلها الإمام من يعمّرها ويعطي
الصفحه ٧٦ : الغزاة وبناء القناطر ، ويخرج
منها أرزاق القضاة والولاة وصاحب الديون وغير ذلك من مصالح المسلمين.
ذهب إلى
الصفحه ٨١ : ؟
وقريب من ذلك ما روى حسناً عن حريز عن
أبي عبدالله عليهالسلام ـ قال :
« سمعته يقول رفع إلى أمير
الصفحه ٨٦ :
الله عليه وآله في
حياته ، وهي بعده
للامام القائم مقامه صلىاللهعليهوآله .
وضابطها : كلّ أرض
الصفحه ٤١ : من
« شرح التجريد الجديد ».
ثمّ تعارض ذلك الصدر : وأما الصدر فلم
يقرأ على الشيخ علي « القواعد
الصفحه ٦٢ :
« وهذا الحديث وإن
كان من المراسيل إلا أنّ الأصحاب تلقوه بالقبول .. بقي شيء وهو
الصفحه ٤٥ : « والشرح
والحاشية على الإرشاد » من باب العطف التفسيري ، إذا لم أجد من مؤلفاته شرحا آخر على
الإرشاد سوى
الصفحه ٨٣ :
(٣) والتحرير
(٤).
ثم نعود إلى كلامه في المختلف فإنه قال
فيه في آخر المسألة من كتاب البيع : « ويحمل قول الشيخ
الصفحه ٩١ :
المقدمة الرابعة
في
تعيين ما فتح عنوة
من الأرضين :
إعلم ، أن الذي ذكر الأصحاب من ذلك : « مكّة
الصفحه ٨ :
وقال أمير المؤمنين عليهالسلام فيوصف عذابها : «
أما أهل المعصية فأنزلهم شرّ دار ، وغلّ الأيدي إلى
الصفحه ٢٣ :
وقال أمير المؤمنين عليهالسلام فيوصف عذابها : «
أما أهل المعصية فأنزلهم شرّ دار ، وغلّ الأيدي إلى
الصفحه ٣٦ : في تعلم الشرائع وأحكام الإسلام وكلفهم بها (١).
وقال : ويلوح من بعض التواريخ الفارسية
: أن الشيخ علي
الصفحه ٥٣ : بالفارسية
: « أحسن التواريخ » قال :
ان الشيخ علي بن عبد العالي المجتهد قد
توفي في يوم السبت الثامن عشر من
الصفحه ٩٢ :
وأمّا أرض مكّة فالظاهر من المذهب أن
النبي صلىاللهعليهوآله فتحها
بالسيف ، ثمّ آمنهم بعد ذلك