الصفحه ٤٥ : « والشرح
والحاشية على الإرشاد » من باب العطف التفسيري ، إذا لم أجد من مؤلفاته شرحا آخر على
الإرشاد سوى
الصفحه ٣٧ : « أجزل الله تشريفه ، وحشره مع الأئمة الطاهرين » حقوقه على الايمان
وأهله أكثر من أن يشكر على أقلها
الصفحه ٩٣ : .
وهذا قريب من كلام ظاهر « المبسوط ».
وأمّا أرض العراق التي تسمى ب أرض السواد
وهي المفتوحة من أرض
الصفحه ١٤ :
أدلته من السنة .......................................................... ١٠٤
إثارات
الصفحه ٢٩ :
أدلته من السنة .......................................................... ١٠٤
إثارات
الصفحه ٤٠ : المولى
الاُستاذ ( المجلسي ) من قبل اُمه ، كما صرّح بذلك الاُستاذ المذكور نفسه في « الأربعين
» وغيره أيضاً
الصفحه ٧٨ :
الخراج : النصف أو
الثلث أو الثلثان ، وعلى قدر ما يكون لهم صالحاً ولا يضربهم ، فإذا خرج منها نما
الصفحه ٦ :
أدخلوا أبواب جهنم
خالدين فيها ، فبئس مثوى المتكبرين ، هذا والنار تنتظرهم من مكانٍ بعيد ، فإذا
الصفحه ٢١ :
أدخلوا أبواب جهنم
خالدين فيها ، فبئس مثوى المتكبرين ، هذا والنار تنتظرهم من مكانٍ بعيد ، فإذا
الصفحه ٥٨ : انضمّ إلى هذا كلّه أمر
من له النيابة حال الغيبة ... ».
نستخلص من هذا الكلام أن الكاتب لا يجد
الصفحه ٥٩ :
ولكن ماذا عن الأرض الميّتة ؟
يقرّر المؤلّف بأن الأرض الميّتة من
المفتوح عنوة للامام ، وإلى أنّه
الصفحه ٦٨ :
في مصارفه التي بها
رواج الدين ، بأمر إمام الحقّ من أهل البيت عليهمالسلام
، كما وقع في أيّام أمير
الصفحه ٤٢ :
نزارته وقلته ، من ذلك ما خرج من :
١ ـ شرح « قواعد الأحكام » في خمسة
مجلدات تخمينا. ومن ذلك :
٢ ـ كتاب
الصفحه ٨٧ :
إذا عرفت ذلك فاعلم : أنّ الأرض
المعدودة من الأنفال إمّا أن تكون محياة أو مواتاً ، وعلى التقديرين
الصفحه ٤٦ :
ولا تفادياً من
تعريض جاهل ؛ فإن بموالينا أهل البيت عليهمالسلام
أعظم اُسوة
وقد ردّ هذه الرسالة