الصفحه ١٩ :
وعذابها جديد ، دار ليس فيها رحمة ، ولا تُسمع
فيها دعوة ، ولا تُفرّج فيها كُربه » (١).
أهل
النار
الصفحه ٢٤ : لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا )
(٣) وأنّى لهم
الندم وهم في محضر اليوم العسير ؟!
ويضجّون حسرّة على
الصفحه ٦٠ : مشروعيّته زمن الغيبة.
أمّا الخاتمة
فتناولت مسائل متفرقة عن الخراج.
في ضوء الخطوط التي لحظناها في التبويب
الصفحه ٧٤ : من أسلم طوعاً ابتداء ، ويسقط عنهم الصلح لأنّه جزية.
ويصحّ لأربابها التصرّف فيها بالبيع
والشرا
الصفحه ٨١ : ، وعليه ما علينا ، مسلماً أو كافراً ، له ما لأهل الله وعليه ما عليهم
» (١).
وهذا في الدلالة كالأوّل
الصفحه ٩٢ : .
وكذا قال في « المنتهى »
(١) ونحوه قال
في « التحرير
» (٢).
وشيخنا في « الدروس » لم يصرّح بشي
الصفحه ٢ : سبحانه في منتهى الجمال والصفاء وحسن المنظر ، قال تعالى : ( وَيَطُوفُ
عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَ
الصفحه ١٧ : سبحانه في منتهى الجمال والصفاء وحسن المنظر ، قال تعالى : ( وَيَطُوفُ
عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَ
الصفحه ٣٩ : قرأت بعضه
على الشيخ العلامة الرحلة عبد الرحمان بن إبانة الأنصاري بمصر في الثاني عشر من
شعبان من سنة خمس
الصفحه ٥٤ : الضريبة أو الأجرة أو المقاسمة ، على زراعة الأرض في مقدّمة الأبحاث
التي حفل بها النشاط الفقهي في الميزان
الصفحه ٨٢ : يكون البائع
، لما في الردّ من الإشعار بسبق الآخذ. وقوله « وله ما أكل » أنّه يريد به
المشتري.
وفي معنى
الصفحه ٨٦ :
الله عليه وآله في
حياته ، وهي بعده
للامام القائم مقامه صلىاللهعليهوآله .
وضابطها : كلّ أرض
الصفحه ٣ : مُؤصدة في عمدٍ ممدّدة ، وفيها ظلّ ذو ثلاث شعب ، لكنه غير ظليل ، ولا يقي من شدّة فورانها وتصاعد لظاها
الصفحه ١٨ : مُؤصدة في عمدٍ ممدّدة ، وفيها ظلّ ذو ثلاث شعب ، لكنه غير ظليل ، ولا يقي من شدّة فورانها وتصاعد لظاها
الصفحه ٣٤ :
حدثاً مستجداً وقع ضمن اهتمام المحقّق الثاني
العلامة الكركي قدسسره
بل ومارس تنفيذه وعمم بنوده في