الصفحه ٤٥ : عن حسن بيگ روم لو : والشرح
والحاشية على الارشاد. وعلق عليه يقول :
الظاهر أن الحاشية في قوله
الصفحه ٥٩ : ، وأمّا السماح للفرد بإحيائها فلنصوص : « من أحيا ...
» وأما سقوط الإذن في زمن الغيبة فلأخبار الإباحة
الصفحه ٦٣ :
ففي الحالة الأولى لا تمكن أيّة قيمة
ذات بال في الارتكان لهذا الجزء مادامت النصوص المعتبرة الاُخرى
الصفحه ٧٩ :
وروى الشيخ في الصحيح عن أحمد بن محمَّد
بن أبي نصر عن أبي الحسن الرضا عليهالسلام
قال :
« ما أخذ
الصفحه ١٠ :
ويقال لهم : (
اخْسَئُوا فِيهَا وَلَا تُكَلِّمُونِ )
(١) وهو مما
يزيد من حسرة نفوسهم وشعورهم
الصفحه ٢٥ :
ويقال لهم : (
اخْسَئُوا فِيهَا وَلَا تُكَلِّمُونِ )
(١) وهو مما
يزيد من حسرة نفوسهم وشعورهم
الصفحه ٤٦ : المؤمن في جحر ضب برد كلّ غليل
» (١).
وقد ردّ هذه الرسالة الفاضل القطيفي ـ رحمهالله ـ الذي هو أحد
الصفحه ٥٧ : المسلمين ... الخ.
ولا يبعد إنسحاب هذه الكراهة على المناخ
الاجتماعي عصرئذ ، ولذلك نلحظ في رواية أبي شريح
الصفحه ٧٠ :
المقدّمة الأولى
في أقسام الأرضين
: وهي في الأصل على قسمين :
أحدهما :
أرض بلاد الإسلام ، وهي
الصفحه ٧٥ :
الشيخ في المبسوط
والنهاية
، بل تكاد عبارته تطابق العبارة المذكورة هنا. والظاهر أنّه لا خلاف بين
الصفحه ٧٨ : والنواضح ، فأخذه الوالي فوجهه في الوجه الذي وجهه الله تعالى
له » إلى أن قال : « ويؤخذ بعد ما بقي من العشر
الصفحه ٨٠ : » (١).
الثالثة
: قال الشيخ في النهاية
والمبسوط
، وكافة الأصحاب : لا يجوز بيع هذه ولا هبتها ولا وقفها ـ كما حكيناه
الصفحه ٩١ :
المقدمة الرابعة
في
تعيين ما فتح عنوة
من الأرضين :
إعلم ، أن الذي ذكر الأصحاب من ذلك : « مكّة
الصفحه ٤ :
وعذابها جديد ، دار ليس فيها رحمة ، ولا تُسمع
فيها دعوة ، ولا تُفرّج فيها كُربه » (١).
أهل
النار
الصفحه ٩ : لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا )
(٣) وأنّى لهم
الندم وهم في محضر اليوم العسير ؟!
ويضجّون حسرّة على