الصفحه ٢١ :
أدخلوا أبواب جهنم
خالدين فيها ، فبئس مثوى المتكبرين ، هذا والنار تنتظرهم من مكانٍ بعيد ، فإذا
الصفحه ٦٤ :
العلامة في مختلف كتبه مثل التذكرة
، المنتهى ، التحرير ، القواعد ، الإرشاد ...
الخ ، فيسجّل نفس الفتوى
الصفحه ٦٨ :
في مصارفه التي بها
رواج الدين ، بأمر إمام الحقّ من أهل البيت عليهمالسلام
، كما وقع في أيّام أمير
الصفحه ٥٢ :
طهماسب. فاتفق أن اجتمع به يوماً جناب شيخنا المعظم في مجلس الملك ، فلمّا عرفه
السفير المذكور أراد أن يفتح
الصفحه ٨٣ :
قال العلامة في المختلف
(١) بعد حكاية
ذلك عن ابن إدريس هذا ، وهو يشعر بجواز البناء والتصرّف ، قال
الصفحه ٩٣ : الفُرس في أيّام الثاني فلا خلاف فيه أنّها فتحت عنوة وإنما
سمّيت سواداً لأنّ الجيش لما خرجوا من البادية
الصفحه ٥٨ : الأصحاب ومتقدّمي السلف
ومتأخّريهم بالترخيص لشيعة أهل البيت عليهمالسلام في تناول ذلك حال الغيبة. فإذا
الصفحه ٦١ : .
وقد ألمح المؤلّف نفسه ( في تمهيده
لرسالته الخراجيّة التي نتحدّث عنها ) إلى بعض المشكلات التي أثيرت حول
الصفحه ٧٢ :
من عبارة المحقّق نجم
الدين في الشرائع
(١) ، واختاره
العلامة في المنتهى
(٢) و التذكرة
(٣) والتحرير
الصفحه ٣٥ : أول من ذكره من أرباب التواريخ
والسير معاصره المؤرّخ الفارسي الصفوي خواند أمير في أواخر تاريخه « حبيب
الصفحه ٥٦ : الظواهر المرتبطة بهما ، متمثّلة في ما كتبه الفقيه المعروف ( الكركيّ = المحقّق الثاني
) في رسالته التي
الصفحه ٧١ : الرقبة.
وفيما يفضل في يده إذا كان نصاباً إمّا العشر أو نصف العشر.
ولا يصحّ التصرّف في هذه الأرض بالبيع
الصفحه ٨٥ : دون رقبة الأرض.
وهذا كلام واضح السبيل ، ووجهه من حيث
المعنى أن التصرّف في المفتوحة عنوة إنّما يكون
الصفحه ٨٧ : ذلك لشيعتهم حال الغيبة. وأما
غيرهم فإنما علهيم حرام. وإن كان لا ينتزع منهم في الحال على الظاهر ، حيث
الصفحه ٨٨ :
قال في الصحاح : « الطسق » : الوظيفة من
خراج الأرض ، فارسي معرّب.
وعن الحرت بن المغيرة النصري قال