الصفحه ٤٣ : فيه. وله « شرح الإرشاد » و « شرح الشرائع » وكتاب « نفحات اللاهوت في
لعن الجبت والطاغوت » ورسائل أخرى
الصفحه ٤٧ :
كما مرّ عن صاحب «
الحدائق » (١)
ولذلك قال فيه : « والعجب أنّه مع كونه يروي عن الشيخ علي الكركي
الصفحه ٥٠ :
فساءه ذلك واغتاظ أن
يرتكب أحد غيره ذلك فيتدخل في الأمور الدينية المتعلقة بالبلد الذي هو فيه ، إذ
الصفحه ٧٣ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
بخيبر » (١).
واعترض في المختلف
(٢) بأنّ السؤال
وقع عن أرض الخراج ولا
الصفحه ٧٧ : شيئاً من ذلك كان التصرّف باطلاً ، وهو باق على الأصل ».
هذا كلامه رحمهالله
بحروفه. وكلامه في النهاية
الصفحه ٩٣ : الفُرس في أيّام الثاني فلا خلاف فيه أنّها فتحت عنوة وإنما
سمّيت سواداً لأنّ الجيش لما خرجوا من البادية
الصفحه ٥١ :
والد شيخنا البهائي
رسالة سمّاها « تحفة أهل الايمان في قبلة عراق العجم وخراسان » ردّ فيها على الشيخ
الصفحه ٥٥ : بطبع
كلّ الأقسام المتقدّمة بحيث لا يكاد الدارس يقف على شاطئ محدّد في هذا الصدد ،
سواء أكان الأمر
الصفحه ٥٨ : الأصحاب ومتقدّمي السلف
ومتأخّريهم بالترخيص لشيعة أهل البيت عليهمالسلام في تناول ذلك حال الغيبة. فإذا
الصفحه ٦١ : .
وقد ألمح المؤلّف نفسه ( في تمهيده
لرسالته الخراجيّة التي نتحدّث عنها ) إلى بعض المشكلات التي أثيرت حول
الصفحه ٧٢ :
من عبارة المحقّق نجم
الدين في الشرائع
(١) ، واختاره
العلامة في المنتهى
(٢) و التذكرة
(٣) والتحرير
الصفحه ٨٩ :
الفرقة !
فإن قيل : ما معنى جعل هذه الأشياء في
حال الغيبة للشيعة ؟ أهي على العموم أو على جهة مخصوصة
الصفحه ٩٤ : ، وأربعة أخماسها يكون
للمسلمين قاطبة الغانمين وغير الغانمين في ذلك سواء. ويكون للامام النظر فيها
وتقبيلها
الصفحه ٣٥ : أول من ذكره من أرباب التواريخ
والسير معاصره المؤرّخ الفارسي الصفوي خواند أمير في أواخر تاريخه « حبيب
الصفحه ٥٦ : الظواهر المرتبطة بهما ، متمثّلة في ما كتبه الفقيه المعروف ( الكركيّ = المحقّق الثاني
) في رسالته التي