الصفحه ٣٦٥ :
إنكم لتقلّون
عند الطمع وتكثرون عند الفزع
٣٥١
إنها لمشية
يبغضها الله تعالى إلا في هذا
الصفحه ٨٧ : (١).
وروي أن الشهيد
يغفر له كلّ شيء إلا الدّين (٢). وقد تقدّم القول في ذكر الأبوين والسيّد في عبده.
ومن
الصفحه ١١٧ : لشغل
جهة أو جلب عير أو قوت أو غنيمة وأشباه ذلك من الوجوه التي للأمير النظر فيها ،
قال الله تعالى
الصفحه ٢٠٣ : الحرير والديباج في الحرب ، فكتب إليه أن
كن أشدّ ما كنت في الحرب كراهية لما نهى رسول الله
الصفحه ٣٦٩ : أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم
يفضلون
٧٨
معاذ بن جبل :
الطاعم في سبيل الله كالصائم
الصفحه ٣٣٢ :
وروي عن رسول الله
ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ أنّه قال : منّا
خير فارس في العرب. قالوا : من هو يا رسول الله
الصفحه ٣٣٦ : .
وأحمر قريش عمر بن
عبيد الله بن معمر ما لقي خيلا قطّ إلا كان في سرعانها.
وراكب البغلة
عبّاد بن الحصين
الصفحه ٢٠٦ : رحمهالله. فلا يجوز الانهزام من المثلين فما دون ذلك ، وقد كان الله
تعالى فرض في أوّل الإسلام قتال عشرة من
الصفحه ٢٢٦ : نسبكم ، وقد تعلمون ما أعدّ الله للمسلمين من الثواب الجزيل في
حرب الكافرين ، واعلموا أنّ الدار الباقية
الصفحه ٢٤١ : ، فجعل يضرب محيصة ويقول له : أي عدوّ الله ، قتلته؟!!
أما والله لربّ شحم في بطنك من ماله!!
فقال / [م ٥٦
الصفحه ٢٢٣ : حديقة الموت وفيها عدوّ الله مسيلمة الكذّاب فقال البراء :
يا معشر المسلمين : ألقوني عليهم في الحديقة
الصفحه ٦٦ :
وقال ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ من رابط يوما في
شهر رمضان في سبيل الله كان أفضل من عبادة ستمئة سنة
الصفحه ٣٣١ :
والزّبير بن
العوّام هو أوّل رجل سلّ سيفه في الله. قال رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ لكلّ نبيّ
الصفحه ١٢١ : تَنازَعُوا فَتَفْشَلُوا
وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ)(٢) وقد أمر عمرو بن العاص (٣) جيشه في عهد رسول الله
الصفحه ٢٩٥ :
وكان مالك بن عبد
الله الخثعميّ (١) وهو على الصائفة يقوم في الناس كلّما أراد أن يرحل ، فيحمد
الله