الصفحه ٢٨٦ :
فقال له المنصور :
لا يعجزنا أن يكون في هذا الجيش ألف مقاتل من أهل الشجاعة والبسالة.
فسكت ابن
الصفحه ٢٣٩ :
أحد. فقال : أما
والله لو لا أن تردّوني لخرجت إليه ، فلمّا رأى أنّ أحدا لم يتهيّأ لمبارزته تقدّم
الصفحه ٣٨١ :
عبد الله بن
خازم
٣٣٨ ، ٣٣٩ ، ٣٤٩
عبد الله بن
رواحة
١٠٧ ، ٢٠١
الصفحه ٣٨٠ : )
٢٨٥ ، ٢٩٢ ، ٣٠٤
، ٣١٦
طلحة بن عبيد
الله
٣٣٧ ، ٣٤٣
(أبو طلحة
الأنصاري) زيد
الصفحه ٤٥ : .
ـ الباب الثاني
عشر : في أسماء خيل رسول / : [م ٥] الله ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ وفحول خيل العرب
ومذكوراتها
الصفحه ٢٩٤ : إحدى الطائفتين. فليكن همّك في إقامة همّة جيشك
، والإيقاع في نفوسهم أنك غالب وأنّ عندك دلائل بذلك
الصفحه ٢٢٠ : وأحدا والخندق وسائر
المشاهد ، وكان جهير الصوت. وكان ردف رسول الله (صلىاللهعليهوسلم)
يوم خيبر وتوفي في
الصفحه ١١٣ : ، ويلتمس الغرّة في الهجوم
عليهم إن رأى ذلك فرصة وتبيّن له منهم غفلة ، فإنّ الحرب خدعة ، وأيسر الغفلة
الصفحه ٢٠١ : في البصرة وانتقل إلى
بغداد وولي القضاء في بلدان كثيرة ثم جعل «اقضى القضاة» في أيام القائم بأمر الله
الصفحه ٢٨٣ :
ومن أعظم (١) المكايد في الحروب الكمين ، ولا يحصى كثرة كم عسكر استبيحت
بيضته وفلّ غربه بالكمين
الصفحه ٣١٧ :
الحمداني : قال ابن خالويه : أبو زهير المهلهل بن نصر بن حمدان أفرس العرب
وأشعرها. له ذكر في كل موقف شريف
الصفحه ١٤٣ :
إنها إن كانت لك
لم ينفعك إلا رجل بسيفه ورمحه ، وإن كانت عليك فضحت في أهلك ومالك ، ويحك إنك لم
تصنع
الصفحه ٣٠٤ : في نحره ، وبهم يذبّ عن الحريم ، ويؤمن السبيل ، وتسدّ الثغور.
قال أبو ذرّ
الخشني (٤) :
بقا
الصفحه ٣٠٧ :
قال : [س ١٠٤]
أحسنت والله يا بن صوحان الوصف. فهل في مثل هذه الصفة من شعر؟
قال : نعم ، لزهير
بن
الصفحه ٢٧٨ :
لا يتكلمون يتلمّظون تلمّظ الحيّات (١).
قال الله تعالى (وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ
مِنْ