الصفحه ٢٥٩ :
وقال السّموأل (١) :
وما مات منّا
سيّد في فراشه
ولا طلّ منّا
حيث كان قتيل
الصفحه ١٥٨ :
ومما ينبغي
للمحرّض أن يستعمله في ذلك الكلام الفصيح القريب من فهم عامّة زمانه وأهل مكانه ،
ويستطيبه
الصفحه ١٦٢ : : شجر مرّ له عصارة بيضاء كاللبن
بالغة المرارة.
والسلع : شجر مرّ ينبت في اليمن وهو من
الفصيلة العنبية
الصفحه ٢٠٧ :
واختلف في المعتبر
بالمثليّة : هل النظر إلى صورة العدد إذ هو ظاهر الآية وبه قال ابن القاسم وجمهور
الصفحه ٢٥٤ :
الوليد عند موته ـ رحمة الله تعالى عليه ـ لقد لقيت
__________________
(١) الخبر في العقد ١
: ١٣٨.
الصفحه ٢٢٧ : الخنساء الخبر فقالت : الحمد لّله الذي شرّفني بقتلهم وأرجو أن يجمعني الله بهم في
مستقرّ رحمته
الصفحه ٢٥٠ : ووفد إلى عمر حين آلت الخلافة إليه في المدينة فاستبقاه عمر ومكث عاما
وأذن له فعاد إلى البصرة وشهد الفتوح
الصفحه ٢٧٣ : بنفسي في سبيل العشرة آلاف وبرزت إليه فإذا
عليه فرو قد بلّه المطر فارمعلّ ، ثم أصابته الشمس فاقفعلّ ، وله
الصفحه ٣٠٨ : التقينا
كنت أول فارس
يجود بنفس
أثقلتها ذنوبها [س ١٠٥]
ثمّ يحمل فلا يقوم
له شي
الصفحه ٤١ : تحت
طاعتها يمرحون ، وفي مورد عنايتها يكرعون ، وإليها في مهماتهم يفزعون.
أبقاها الله تعالى
في ذروة
الصفحه ١٠٢ : اقتد
بأضعفهم أي راع ضعفه في طول القيام والقراءة حتى كأنك تقوم وتركع على ما يريد ،
فتكون كالتابع له
الصفحه ٢٢٢ : فأدخلته دار الندوة مع الكهول. أدرك الإسلام وكان يقال له : أبو الحكم
فدعاه المسلمون أبا جهل. قتل في موقعة
الصفحه ٢٥٢ : وتثبت بأصحاب تلك الصّفة. وهذا دين الإسلام المؤيّد بنصر الله الذي غلب على
الممالك جميعا وبلغ من أقصى
الصفحه ٢٧٤ : تقارنها قوة النفس لم تتحقّق فكانت
مخدوعة.
روي عن رسول الله
ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ أنه قال :
الشجاعة
الصفحه ٣١٩ : حرارة
عند اختلاف
الطعن قلت له : اقدم
إنّي بنفسي في
الحروب لتاجر