الصفحه ٣٢٥ : صعصعة
، فارس قومه ، وأحد فتّاك العرب وشعرائهم وساداتهم في الجاهلية. كنيته أبو علي ،
ولد ونشأ بنجد ، خاض
الصفحه ٢٣١ :
في المبارزة
روي أنّ قول الله
تعالى (هذانِ خَصْمانِ
اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ فَالَّذِينَ
الصفحه ١٠٣ : وفي الخروج يلحقون من تخلّف
ويقفون على الضعيف (٢).
كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم
يقول : ابغوني في
الصفحه ٢٩٠ : .
فاستوثق طارق من
خيله وكان قد عرف حلية لذريق وعلامته ، وفعل ما قال ، فقتل الله لذريق بعد قتل
ذريع في العدوّ
الصفحه ١٧١ : ابن
هشام : وذلك في شهر ربيع الأول ، قال ابن إسحاق : فتحصنوا منه في الحصون ، فأمر
رسول الله
الصفحه ١٧٨ : أن يضطره أو يخافه على نفسه ، وسيرد ذلك وبعض ماورد فيه في باب
المبارزة إن شاء الله (٢).
ومن قتل من
الصفحه ٢٣٢ : حمزة
فقتله في الحوض فكان أوّل قتيل من المشركين. فاحتمى له المشركون فانتدب منهم
الثلاثة المذكورون
الصفحه ١٢٠ :
سنّة رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ [س ٤٤] والأئمة
بعده ، ولا أرى أن ينفّلوا ، ولا ينفّل إلّا من
الصفحه ١٨٠ : ووفاته بمصر. له المدونة : طبعت في ستة عشر جزءا وهي من أجل
كتب المالكية رواها عن الإمام مالك. عن الأعلام
الصفحه ١٩٢ : في الإقدام والدّين تملّك الرايات التي
إليها يرجع وعنها يدفع ولا يصلح لذلك إلا من باع نفسه من الله
الصفحه ٢٣٨ : العراق فشهد القادسية ، وكان عصيّ النفس أبيها
فيه قسوة الجاهلية. له شعر جيد. توفي على مقربة من الري وقيل
الصفحه ٢٤٩ : (٢) الشعر عن ظهر البعير إذا انتفض ، ثم استقبله النبيّ ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ فطعنه في عنقه
طعنة تدأدأ
الصفحه ٢٥٦ : قبل ذلك.
قال عليّ رضوان
الله عنه : من فكر في العواقب لم يشجع (١). فإذا كان ترك التفكّر فيها مشجّعا
الصفحه ٢٦١ : يدركه ذمّ ،
فإذا اعتقد ذلك صنع ما هو أحسن له في الحال وأيضا فإنّه لم يخل من خوف الموت
واستحباب الحياة
الصفحه ٣٢٤ : ووفد على النبي (صلىاللهعليهوسلم)
سنة ٩ ه في وفد طيىء فأسلم وسرّ به رسول الله (صلىاللهعليهوسلم