الصفحه ١٨٩ : ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ في غزوة مؤتة (٤) أمرا فقال : إن أصيب زيد (٥) فعلى الناس جعفر (٦) فإن أصيب جعفر فعليهم عبد الله
الصفحه ٣٢٧ : الكوفة وكان له نسل فيها وشهد اليرموك وذهبت عينه فيها ، وكان ممن
ألّب على عثمان وحضر حصره بالمدينة وشهد
الصفحه ٦٣ :
في الرباط وفضله
وما خصّت به من ذلك
جزيرة الأندلس
قال الله العظيم :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ١٠٩ : وأنشط في قتالهم ، قال الله تعالى : (وَلَوْ أَراكَهُمْ كَثِيراً
لَفَشِلْتُمْ وَلَتَنازَعْتُمْ فِي
الصفحه ١٢٢ : أن مات بالجرف. وفي تاريخ ابن عساكر أن رسول
الله (صلىاللهعليهوسلم)
استعمل أسامة على جيش فيه أبو بكر
الصفحه ١٧٣ : . قال سمرة : فصارعته فصرعته
فأجازني رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ في البعث
الصفحه ١٥٩ : المحرّض : الاعتزاز بالله والإخلاص في أمر الله ، والشدّة على أعداء
الله ، ولا سيّما إن قام في أهل كرم ودين
الصفحه ٢٣٥ :
فقام عليّ رضياللهعنه فاستأذن رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ فأذن له في
المبارزة وقال : اخرج يا
الصفحه ١٠٧ : وَإِيَّاكُمْ أَنْ تُؤْمِنُوا بِاللهِ رَبِّكُمْ إِنْ
كُنْتُمْ خَرَجْتُمْ جِهاداً فِي سَبِيلِي وَابْتِغا
الصفحه ١٤٢ : قومه. استعمله النبي (صلىاللهعليهوسلم)
عليهم.
وكانت له دار في دمشق تعرف بدار بني
نصر. عن الأعلام
الصفحه ٢٢٤ : بين طعنة رمح وضربة سيف ، وكانت ممن ثبت مع رسول الله حين
تراجع الناس ، وقد شوهدت في ذلك اليوم تقاتل أشد
الصفحه ١٤٩ :
في التحريض على
الجهاد / [م ٢٩]
ينبغي للإمام أن
يحضّ الناس ويحرّضهم على الجهاد ، فقد أمر الله
الصفحه ٢٣٣ : فلا يبارز ، فربّ ضعيف يقتل فيهدّ [م ٥٣]
الناس ويوهنهم. وسيرد ما في عضده ومعونته إن خيف عليه الغلبة
الصفحه ٢٦٥ : السابقين إلى الإسلام ، وأول من جهر بقراءة القرآن بمكة ،
وكان خادم رسول الله الأمين وصاحب سره ورفيقه في حله
الصفحه ٢٤٦ : أحصيت له فرّة (١). وكلّ نجدة غيره قد حفظت عنه جولة ، وحضر ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ قبل النبوّة حرب
الفجار