الصفحه ٢٠٩ :
لا يجوز لمسلم
بوجه ، وفيه معرّة الحال وسوء مظنّة المآل والله يعصم مما يصم. ولم ير مالك ـ رحمهالله
الصفحه ٣٦٣ :
١٠٠
وَالَّذِينَ
قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ فَلَنْ يُضِلَ
محمد
٤٧
١٠ ، ١٣
الصفحه ٦٤ : بالتاريخ والأدب ، رأسا في فقه المالكية ، له تصانيف كثيرة.
الأعلام ٤ : ١٥٧.
(٢) مالك (٩٣ ـ ١٧٩ ه
ـ ٧١٢
الصفحه ١١٠ : عموما أو يأمر عموما.
وقد فعل ذلك عمر رضياللهعنه وهو حسن في النّظر (٢).
وقد أغضى رسول
الله
الصفحه ٣٦٤ :
إن الدين متين
فأوغلوا فيه برفق فإن المنبت لا أرضا قطع ولا
١١٣
إن الله لا يضحك
في يوم
الصفحه ١٥٣ : للمسلمين في المزاحفة
فقال النّعمان : ربّما أشهدك الله مثلها مع النبيّ ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ شهدته إذا لم
الصفحه ٢٠٨ : والحكم لغلبة الظنّ بالسلامة والله أعلم (٤).
وأمّا ما يفعله
أهل الفشل والخور والخذلان في هذا الزمن من
الصفحه ٣٠٦ :
مخلّفيهم ما يسعهم
ولا يضيعون معه فإنهم ماتوا في خدمة المسلمين ، وقد قال رسول الله
الصفحه ٣٣٩ :
الأنصار (١).
قال رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ للأنصار : إنّكم
لتقلّون عند الطّمع وتكثرون عند الفزع
الصفحه ٣٦١ :
وَلا
تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ
آل عمران
٣
١٦٩ ، ١٧٢
٦٦
الصفحه ٣٦٢ :
وَجاهِدُوا
فِي اللهِ حَقَّ جِهادِهِ
الحج
٢٢
٧٨
٦٣
وَالَّذِينَ
هاجَرُوا فِي
الصفحه ٣٩ : ومكر المعتدين ، وأظهر على كلّ ثنية وفد الله وركبه ،
وأشعر دينه القيّم شرق المعمور وغربه ، صلاة تنظم في
الصفحه ١٨٧ : الموت.
فقالوا : أمّا
الجوع والعدوّ فلا طاقة لنا بهما ، ولكن الموت / [م ٤٠] فأرسله الله عليهم فمات في
الصفحه ٢٤٥ :
في الشجاعة والإقدام
كان رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ أشجع الناس ،
وكان يتعوّذ بالله من
الصفحه ١٦٩ : (يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الشَّهْرِ الْحَرامِ قِتالٍ فِيهِ ، قُلْ : قِتالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ
سَبِيلِ اللهِ