الصفحه ٣٣٠ : (٢).
وكان المقداد بن
عمرو البهرانيّ (٣) تبنّاه في الجاهلية الأسود بن عبد يغوث الزهري فكان يقال
له : المقداد
الصفحه ٣٣٤ :
وكذلك قتل عبد الله
بن بديل بن ورقاء الخزاعي (١) بصفّين وكان من مشاهير الفرسان ، فتمثّل فيه معاوية
الصفحه ٢٠٥ :
ولا يجوز الانصراف
من صفّ القتال إن كان فيه انكسار ، وإن لم يكن فيجوز أن يكون متحرّفا لقتال في
الصفحه ٢٧٠ : له منهما : أحدهما لا يعجل عليه ، والثاني : لا يقصّر عنه ، فما
الجبان والفارّ.
قال بعضهم ويروى
الصفحه ٣١٣ : للقصيدة برقم ٨٥ وقد سقط من الرواية الثانية وانظر تخريج
القصيدة في ديوانه : ٥٤.
(٢) محمد بن عبد الله
بن
الصفحه ٨٣ : الجهاد في سبيل الله وقتال من كفر بالله
لتكون كلمة الله هي العليا وكلمة الذين كفروا السّفلى ، وليكون الدين
الصفحه ٢٠٤ :
شاؤوا ، ويأسروننا
كيف شاؤوا ، ولقينا رجال بيض على خيل بلق بين السماء والأرض ، والله ما تليق شيئا
الصفحه ١٥٠ : القتال حميّة له.
٢ ـ وإمّا تخذيلا
للمشركين بالجرأة عليهم في نصر الدين.
ومما ذكر من
التحريض ما روي أنّ
الصفحه ٣٠١ :
في الفروسية والتجنّد
قال رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ من خير معاش
الناس لهم رجل ممسك عنان
الصفحه ٢٧١ : ثم مازال يظهر حتّى قلّده عبد الملك أمر عسكره.
هزم عبد الله بن الزبير وقتله. ثم قمع ثورة في العراق
الصفحه ٨٤ :
الشهادة بصدق بلّغه الله منازل الشهداء ، وإن مات على فراشه (٢). وقد تقدّم ذكر هذا الحديث في بابه.
والله
الصفحه ١٤٠ : فضبط أمورها ، واجتمعت عليه كلمة المسلمين بعد مقتل مصعب وعبد الله
ابني الزبير.
وله مآثر كثيرة في الإسلام
الصفحه ٣١٤ :
وقال عبد الله بن
المعتزّ (١) :
يا ربّ حرب
تخطّيت القنا قصدا
فيها وخضت
الصفحه ١٠٨ :
أسوة لأهل عسكره جهده في أحواله وأقواله ، وأن يشاور أهل الرأي والحنكة ، قال الله
تعالى : (وَشاوِرْهُمْ
الصفحه ٢٦٤ : الله (صلىاللهعليهوسلم)
في عريش واحد في السيرة النبوية ١ / ٤٥٩.