الصفحه ٧٧ :
في الإسلام أو بذل
الجزية لنا في دارنا (١). قال أبو عمر بن عبد البّر (٢) : يجب على الإمام إغزا
الصفحه ٩٥ : م : عبد الله بن وهب بن مسلم الفهري بالولاء ، المصري ، أبو محمد ،
فقيه من الأئمة من أصحاب الإمام مالك ، جمع
الصفحه ١١٩ : : أيغزى بغير
إذن الإمام؟
قال : أمّا الجيوش
والعساكر فلا خروج لهم إلّا بإذن الإمام وتوليته عليهم. وقد
الصفحه ١٨٠ :
لا بأس بذلك ،
وكرها له بيعه ، وقال محمد : يتصدّق منه حتّى يبقى اليسير فيأكله مع أهله.
وليس على
الصفحه ١٢٢ : الموضع الذي ضربوا فيه فليقصد
الموضع. وإن كان النداء ليلا فليمض إلى مضرب الإمام.
وإذا نادى منادي
الإمام
الصفحه ١٧١ : ما يراه الإمام مصلحة ،
فإن أجابوا تركوا على شرطهم وأخذوا بالجزية ، وإن أبوا عن ذلك قوتلوا كمن بلغته
الصفحه ١٧٣ : بأس بذلك. وقيل : لا بأس أن يقوم الإمام بمن سالمه منهم على من لم يسالمه من
الحربيين ويأمرهم بالنكاية
الصفحه ٣٠٥ :
رحمهالله ـ يرزق الإمام جندا يكونون حواليه في موضع سكناه وفي
الثغور التي لا يستقلّ أهلها بأنفسهم
الصفحه ٢٧٣ : (١).
قالت الحكماء :
على مقدار الصبر على المصائب تكون شجاعة النفس.
وقال الإمام أبو
بكر الطرطوشي (٢) : إنّ
الصفحه ٣٠٤ : الرجل من المنّة والغناء
والإبلاء. قال الإمام أبو محمد بن حزم (٦) ـ
__________________
(١) ابن محيريز
الصفحه ١٠٥ :
ابن
__________________
(١) جاء في شرح السير
الكبير ١ : ٧٤ برقم : ٥٩ : قال محمد رحمهالله
: وينبغي
الصفحه ١٥١ :
يا الله ، يا رحمن
، يا واحد ، يا إله محمّد ، اللهمّ إليك نقلت الأقدام ورفعت الأيدي ، ومدّت
الأعناق
الصفحه ١٥٦ : في غزاة فلقينا العدوّ وقيل : يا خيل الله اركبي وأبشري بالجنة. فركب الناس وركبت ، وإذا
بفتى أمامي
الصفحه ١٧٠ :
(٢) الأحكام
السلطانية : ٣٨.
(٣) الشافعي ١٥٠ ـ ٢٠٤
ه ٧٦٧ ـ ٨٢٠ م : محمد بن إدريس بن العباس بن عثمان بن شافع
الصفحه ١٧٦ : عزّة (٤) ، جعل في رمح وحمل إلى المدينة ، ويحتمل أن يكون ذلك إلى
نظر الإمام على ما يراه بحسب الحال