الصفحه ١٩٩ : ، والرواية بزيادة «وتحت المطر» في فيض القدير ٦ : ٢٨٥٥ برقم ٣٥٦٦ وانظر
كتاب الأذكار للنووي : ١٨٨.
الصفحه ٢١٠ : .
وفي كتاب ابن حبيب
: لا بأس أن يحمل الرجل وحده على الكتيبة والجيش إذا كان ذلك لله ، وكانت فيه
شجاعة
الصفحه ٢١٣ :
ضباع عليه أو
ضراء كليب (٤)
__________________
(١) انظر تفصيل القول
في ذلك في كتاب شرح السير
الصفحه ٢٢١ : . الإصابة ٦ : ٢٧٥
برقم : ٨٩١٣ والأعلام ٨ : ٦٦ وله ذكر في يوم جلولاء. انظر كتاب البلدان وفتوحها
للبلاذري ٣٠٦
الصفحه ٢٢٥ : ، فلم يزل يقتل حتى قتل ثلاثة عشر رجلا. وذكر في
كتاب حياة القلوب أنه طعن فخرجت مصارينه على قربوس سرجه
الصفحه ٢٢٨ :
أولادها في الإصابة : النساء برقم ٣٥٣ ص ٦٦ ، ٦٧ ونقله بتمامه عمر رضا كحالة في
ترجمتها في كتابه : أعلام
الصفحه ٢٣٦ : والخبر
بتمامه مع الرجز منقولا عن ابن إسحاق كتاب الأحكام السلطانية للماوردي : ٤٠.
الصفحه ٢٣٧ : الإصابة ٤ : ٦٨ برقم : ٤٦٧٢. وانظر
كتاب البلدان للبلاذري : ١٣٢.
(٣) القعقاع بن عمرو
ت ٤٠ ه ـ ٦٦٠
الصفحه ٢٤٠ : بنفقته لأنه إذا منع نفقته فقد قصد إتلافه. ثم
استدل محمد رحمهالله
في الكتاب بما روي : أن حنظلة بن أبي
الصفحه ٢٤٧ : الأعلام ٢ : ٢٤.
(٢) في كتاب الخيل
لأبي عبيدة ١١٥ ... عن أنس بن مالك قال : كان فزع بالمدينة فركب رسول
الصفحه ٢٦٣ : كتاب الأدب باب المداراة مع
الناس ج ١٠ ص ٥٢٧ من فتح الباري.
الصفحه ٢٧٥ : (٢) صاحب خراسان في كتابه إلى مروان بن محمّد الجعديّ لمّا
ظهرت الدعوة بخراسان يصف الحرب ومبتدأ أمرها
الصفحه ٢٧٧ :
وقد جمع الله
تبارك وتعالى تدبير الحرب كلّها في آيتين من كتابه (١) العزيز فقال (يا أَيُّهَا
الصفحه ٢٧٩ : فيها ، كان يحفظ كثيرا من الشعر وترك
تصانيف منها كتاب الحماسة والوحشيات ونقائض جرير والأخطل إضافة إلى
الصفحه ٢٨٥ : م : جعفر بن عثمان بن نصر ، أبو الحسن ، الحاجب المعروف بالمصحفي ،
وزير ، أديب أندلسيّ ، من كبار الكتّاب