الصفحه ٦٧ : علي ففي اللآلىء المصنوعة ٢ : ١٣٥ بسنده عن علي مرفوعا : صلاة الرجل
متقلدا سيفه تفضل على صلاته غير متقلد
الصفحه ١٣٠ : عنها.
وليدخل مع أمير
الصّائفة الأطباء وأهل صناعة الجير والبناؤون والنجاجرة لآلات القتال وفتح الحصون
الصفحه ٣٥٦ : ـ ناشرون. بيروت ١٩٩٦
م.
ـ اللآلىء
المصنوعة في الأحاديث الموضوعة ـ السيوطي. دار المعرفة ـ بيروت ١٩٨١
الصفحه ٣٩١ : ، ٣١٧ ، ٣٤٢
النجاجرة لآلات
القتال
١٤٢
النساء
١٨٩ ، ٢١٦
همدان
الصفحه ١٦٣ : ](٥)
__________________
(١) هذا هو البيت
الثاني بعد العشرين في المرزوقي وقبله :
وتلقحون حيال الشّول آونة
الصفحه ١٦٤ :
الأزلم الجذعا (٥)
__________________
(١) هذا البيت هو
الخامس بعد الثلاثين برواية المرزوقي
الصفحه ١٩٣ : بغداد سنة
٣٩٨ ه فأقام بها سنة وسبعة أشهر. وهو من أهل بيت علم كبير في بلده. ولما
مات وقف على قبرة (٨٤
الصفحه ٢٥٩ : .
(٢) البيتان هما
العاشر والحادي عشر من الحماسية (١٥) وهي التي أولها البيت المذكور في التعليق
السابق. انظر شرح
الصفحه ٣١٦ : الحماسة بلغت اثني عشر بيتا ذكر منها صاحب تحفة الأنفس البيت السادس
وما بعده ومطلع القصيدة.
إنا
الصفحه ١٥٧ : :
٢٠.
(٢) سورة آل عمران ٣
: ١٣٩.
(٣) البيتان من قصيدة
منسوبة للإمام علي وهي في ديوانه ١٢٧ وأولها
الصفحه ١٦٠ :
والنقاد : الغنم الصغار
(٣) المزجي : الذي
يسوق مطيته ، والارتياد والنجعة : طلب الكلأ وهذا البيت هو البيت
الصفحه ٢٥٥ : : هو الذي انتهى سنه ومعنى البيت كما فسّره أبو العلاء المعري أنه
قد كان لم يزل شجاعا فإقدامه قارح
الصفحه ٢٦٢ : .
(٥) يعتبط : يموت من
غير غير علة. يسأم : يملّ من الهرم وتكاليفه وقد ورد بعد هذا البيت بيت سابع هو
الصفحه ٢٧١ : (٤).
__________________
(١) في عيون الأخبار
١ : ١٦٥ قال : وكان معاوية يتمثل بهذين البيتين كثيرا وذكر البيتين.
أما أبو العباس
الصفحه ٣١٣ : (ق
٢٦ ب) والأبيات المختارة هنا هي الأبيات ٧١ ، ٧٠ ، ٧٢ ـ ٧٣ والبيت الرابع هنا
مذكور في الرواية الأولى