الصفحه ٩٥ :
وروي أنّ عبد الله
بن رواحة (١) قال : لأن أشيّع رفقة غادية في سبيل الله أورائحة حتّى
أبلغ معهم
الصفحه ١٠٧ : العدوّ [س ٣٧] قتل
، لأنّ علّة إبقاء [م ١٩] حاطب : تصديق النبيّ صلىاللهعليهوسلم
إيّاه في عذره ولا
يصحّ
الصفحه ١٢٨ : لأنّها مرتبة غدر لا عزّ فيها فينبغي أن يصان المسلمون عنها ، ولكن يجري
عليهم أرزاقا يغنون بها عن التصرّف
الصفحه ١٨٠ : ٥ : ٣٢٣.
وفي أصلنا : ابن القاسم وسالم (أو وسلام)
وقد حذفناها لأنه ينقل عن ابن القاسم وحده عادة.
الصفحه ٢٢٠ : الأبطال البهم الفضلاء الأخيار ويعرف بالمرقال لأنّه
كان
__________________
(١) عكرمة ١٣ ه ـ ٦٣٤
الصفحه ٢٣٤ : كعامر بن الطفيل وبسطام وغيرهما لأن هؤلاء كانوا أصحاب غارات ونهب وأهل
بادية. الأعلام ٥ : ٨١. السيرة
الصفحه ٢٥٥ : وبصيرته محدثة لأنه كان فيما سلف لا يرى رأي
الخوارج ثم تبصّر في آخر أمره فعلم أنهم على الحق. عن محقق شعر
الصفحه ٣٣٨ :
سرح فقال : ما
الخبر؟ فقصصت عليه القصة وقلت له : أخرج واندب الناس لأني أخشى الفوت.
فخرج وقال
الصفحه ٣٦٩ :
ابن رواحة : لأن
أشيّع رفقة غادية في سبيل الله أو رائحة حتى أبلغ مهم منزلهم وأردّ عليهم
١٠٧
الصفحه ٢٤٩ : (٢) الشعر عن ظهر البعير إذا انتفض ، ثم استقبله النبيّ ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ فطعنه في عنقه
طعنة تدأدأ
الصفحه ٢٤٦ : أنبل على عمومتي إذ (٤) أردّ عليهم نبل عدوّهم إذا رموهم بها (٥).
قال ابن عمر رضياللهعنه : ما رأيت
الصفحه ٢٩٦ :
إذا مرّ بك [م ٧٣]
فاضرب عنقه وخذ ما معه.
فخرج من عنده ،
فمرّ برجل من النّصارى من غسّان فعرفه
الصفحه ٣٦٢ :
٨
٦٠
٨٨ ، ٩٠
إِذا
لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا
الأنفال
٨
٤٥
٨٨
الصفحه ١١٩ : لعبد مجدّع الأطراف. وإذا
صنعت مرقة فأكثر ماءها ثم انظر أهل بيت من جيرانك فأصبهم منه بمعروف ، وصلّ
الصفحه ١٥٤ : نفسه وفرسه.
وإذا كبّرت
الثانية فلينظر كلّ رجل منكم موقع سهمه وموضع عدوّه ومكان فرصته. وإذا كبّرت