الصفحه ١٢٢ :
وإنقاذ جيش أسامة (١). وإذا اختلفوا فرأى بعضهم رأي الأمير فليرجع إليه من
خالفهم ، وليتّهم رأي نفسه
الصفحه ٧٨ : ١ : ١٩٩ برقم : ٢٣٦ ، فأما إذا جاء النفير عاما فقيل لأهل مدينة : قد
جاء العدو يريدون أنفسكم أو ذراريكم أو
الصفحه ١٢٩ : .
وإنّما رتّبنا
الرتبة التي ذكرنا لأنّ العدد إذا كثر لم يقدر الأمير ، فكيف الإمام ، على
مباشرتهم ولقائهم
الصفحه ٧٦ : الْخَيْلِ)(٣) الآية ...
ومنها : الثّبات
عند اللقاء لقول الله تعالى : (إِذا لَقِيتُمْ
فِئَةً فَاثْبُتُوا
الصفحه ٢٥٤ : الطبيعية
هي التي تصحب الإنسان في كافّة أموره ، وهي عسيرة الانتقال أو ممتنعته ، وذلك
لأنّها من مقتضى تركيب
الصفحه ٧٥ : أن ينبعث من كل رجلين رجل ، دليل على أنّ فرض الجهاد
ساقط عن الناس إذا قام به منهم من فيه الكفاية
الصفحه ٧٩ : وقطّاع طريق ومخيفي سبيل لأنّ قتالهم
أهمّ ، قال أبو إسحاق بن شعبان : هم أحقّ بالجهاد من الرّوم ، وأمّا إن
الصفحه ٢١٣ :
طلبت. كأهل مركب
قاتلهم العدوّ فأضرم النار عليهم فلهم الفرار من الحرق إلى الغرق لأنه أخفّ موتا
الصفحه ٢٣٩ : باثني عشر ألف درهم.
وإذا بارز مسلم
كافرا فهل يعان إن ضعف أم لا؟
روي في ذلك عن
سحنون قولان
الصفحه ٣١٣ :
ونحن أناس لا
نعوّد خيلنا
إذا ما التقينا
أن تحيد وتنفرا
وتنكر
الصفحه ١٧٣ : ، وكذلك بأهل الذمّة ، ويجوز استئجارهم إذا جوّزنا
الاستعانة بهم ، وكذلك يجوز استئجار المسلمين من القاعدين
الصفحه ١١ :
أربعة أقسام ، وقد قسم كل قسم منها إلى فصول وسنذكر عناوين الأقسام لأنها تدل على
موضوعات الكتاب.
١ ـ من
الصفحه ١٦ : الأسكوريال (س) لأنها النسخة الأم وهي الأقدم كما بدا لنا ،
وبعد نسخها عارضناها بنشرة باريس التي رمزنا لها
الصفحه ٦٥ : في كتاب الجهاد ٢
: ٧٠٠ وتخريجه ثمة.
(٤) الفواق : ما بين
الحلبتين من الوقت لأنها تحلب ثم تترك سويعة
الصفحه ٦٩ : منيف ، لأنّها بين بحر زخّار ، وعدوّ جرّار ، ملازمين
أهلها في الليل والنهار ، والروم بها أمم كثيرة