الصفحه ١٤٢ : قومه. استعمله النبي (صلىاللهعليهوسلم)
عليهم.
وكانت له دار في دمشق تعرف بدار بني
نصر. عن الأعلام
الصفحه ١٥٥ :
المسلمين ، فأمّن القوم وفعل ما ذكر فكان أوّل صريع رحمهالله (٣).
ومّما كان يحرّض
به قديما من الكلام
الصفحه ١٦٠ : قومه بني إياد
ينذرهم بأن كسرى وجه جيشا لغزوهم ، وسقطت القصيدة في يد أوصلتها إلى كسرى فسخط على
لقيط وقطع
الصفحه ١٨٧ : » وكانت منازل قومه في أرض الموصل على شط
الفرات مما يلي الجزيرة والموصل وبها ولد صهيب ، فأغارت الروم على
الصفحه ١٩٠ : العدوّ
وعدده فيأمرنا ويمدّنا. فقال عبد الله بن رواحة : يا قوم ، إنّ التي تكرهون التي
خرجتم تطلبون ـ يعني
الصفحه ١٩١ : ثابت بن قيس (٤) وهو يحمل رايتهم : يا ثابت الزمها فإنّما ملاك القوم
الراية. فتقدّم سالم فحفر برجليه حتّى
الصفحه ١٩٣ : ، كان بليغا حكيما من رؤساء قومه في
اليمامة ، أقطعه النبي (صلىاللهعليهوسلم)
أرضا بها. وتزوّج خالد بن
الصفحه ٢٧٢ :
وقال الشدّاخ (١) :
قاتل القوم يا
خزاع ولا يد
خلكم من قتالهم
فشل
الصفحه ٢٨٠ : ء قوم
قطّ إلّا ذلّوا ، فأكرموا سفهاءكم فإنّهم يكفونكم العار والنّار (٢).
قال الإمام أبو
بكر الطرطوشي
الصفحه ٣١٤ : . وكان سيف الدولة يحبه ويجلّه ويستصحبه في غزواته ويقدّمه على سائر قومه ،
وقلّده منبجا وحرّان وأعمالها
الصفحه ٣٢٤ : قومه
وطال زمن مطاردته فحنّ إلى وطنه ونظم قصيدته :
لئن طال ليلي بالعراق لربما
أتى
الصفحه ٣٢٥ : صعصعة
، فارس قومه ، وأحد فتّاك العرب وشعرائهم وساداتهم في الجاهلية. كنيته أبو علي ،
ولد ونشأ بنجد ، خاض
الصفحه ٣٢٧ : ، من
كبار الشجعان ، كان رئيس قومه ، أدرك الجاهلية ، وأول ما عرف عنه أنه حضر خطبة عمر
بالجابية وسكن
الصفحه ٣٣٧ : النبلاء ، من أهل البصرة ، عظيم الأثر في اللغة ، وهو صاحب الأخبار مع
جرير والأخطل ، كان شريفا في قومه
الصفحه ٣٣٩ : والنجدة وأحد الأجواد المشهورين ، كان شريف
قومه غير مدافع ، ومن بيت سيادتهم ، وكان يحمل راية الأنصار مع