الصفحه ٣١٢ :
وأنشد المبرّد (١) لرجل من بني أميّة :
إذا ما وترنا لم
ننم عن تراتنا
ولم نك
الصفحه ٣٣١ : أبو بكر ـ رضياللهعنه ـ إذا ذكر يوم أحد يقول : ذاك يوم كلّه أو جلّه لطلحة.
وقتل طلحة يوم الجمل فتمثّل
الصفحه ٣٣٤ : غطّاه عبد
الله بن عامر (٣) بعمامته وواراه قال له معاوية : لقد واريت كبشا من كباش
القوم وسيّد خزاعة غير
الصفحه ٣٣٥ : : أمّا من
قومي :
فوداعة من همدان
وعطيف من مراد ،
وبلحارث من مذحج
وأمّا من معدّ :
فعديّ من فزارة
الصفحه ١٠٨ : صلىاللهعليهوسلم
: عليّ بالرّجل ،
اقتلوه ، فابتدره القوم ، فسبقهم سلمة ابن الأكوع (١) فقتله فنفّله النبيّ
الصفحه ١٩٩ : الْقَوْمِ الْكافِرِينَ)(١) فهزموهم بإذن الله. وقال جلّ ذكره (وَما كانَ قَوْلَهُمْ إِلَّا أَنْ
قالُوا
الصفحه ٢١٩ : مقاتلي ، وأخبر قومي
أنّهم لا عذر لهم عند الله إن قتل رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ وواحد منهم حيّ
الصفحه ٣٢٩ : ، صحابي ، من أشراف قومه ، اشتهر في الجاهلية والإسلام. وكان قصيرا أعور.
أشهر شعره رثاؤه لأخيه مالك. سكن
الصفحه ٢٤٠ : بنفقته لأنه إذا منع نفقته فقد قصد إتلافه. ثم
استدل محمد رحمهالله
في الكتاب بما روي : أن حنظلة بن أبي
الصفحه ١٧٤ : لا يغزو
بغير إذن مولاه إذا لم يكن النفير عاما ، لأن خدمة المولى وطاعته فرض عليه بعينه.
وعند النفير
الصفحه ١٧٥ : ويؤثّر فيهم فقدها فيجوز ذلك (٢).
ويجوز تغوير
مياههم وقطعها عنهم وإن كان فيهم نساء وأطفال لأنّه أقوى
الصفحه ٧٣ : الله.
قال محمد بن الحسن الشيباني : فكان رسول
الله (صلىاللهعليهوسلم)
يقاتل عبدة الأوثان وهم قوم لا
الصفحه ٩٤ : استغنينا عنه وجّهناه وجهه ، فأخذ وأخذ القوم ، فشكر له
ذلك ابن عمر.
__________________
(١) الحديث في
الصفحه ١٠٤ :
أصحابه ويرجع به إلى قومه في حال القتال أو غيره ، فيكون بذلك التعاون والتّصابر (٣).
روي أن النبيّ
الصفحه ١٠٦ :
ومكاتبة ، ويستخبر الثقات المأمونين المعروفين بالنّصيحة والورع إن كان من هذه
صفته في قومه [س ٣٦] عمّا