الصفحه ١٠٥ : أن يتخذ كل قوم شعارا إذا خرجوا في مغازيهم حتى إن ضل رجل عن أصحابه نادى
بشعارهم ، وكذلك ينبغي أن يكون
الصفحه ١٠٩ : وينظر في التخلّص منه ، وما كان
تقوية لقلوب قومه ، وبشارة بمأموله أذاعه وأفشاه ونشط ما استطاع وبشّر
الصفحه ٣١٥ : مجاني
العزّ يوما
إذا لم تجنها
سمر العوالي (٢)
وتلقى دونها سغب
المنايا
الصفحه ٣١٦ : الألف
منّا واحد فدعوا
من فارس خالهم
إياه يعنونا
إذا الكماة
تنحّوا أن يصيبهم
الصفحه ٣٦٤ :
أخاف أن يقال :
محمد يقتل أصحابه
١٢٢
إذا أكثبوكم
فارموهم ، ولا تسلّوا السيوف حتى يغشوكم
الصفحه ٦٤ : حكم
الرّباط (٤) [س ١٨].
وفرائض الرّباط :
١ ـ النيّة
٢ ـ والزاد
الحلال.
٣ ـ والعدّة
الصفحه ٨٤ : ـ رحمكم
الله ـ أنّه لا يصلح الجهاد بغير اجتهاد ، كما لا يصلح السّفر بغير زاد ، فقدّموا
مجاهدة القلوب قبل
الصفحه ٢٨٤ : العلج بالظّفر والغنيمة لمّا زاد في أبطاله
رجل واحد (١).
__________________
(١) انتهى النص في
سراج
الصفحه ١١٠ : ،
كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم
إذا كره بعض
الأمور قام خطيبا ثم قال : ما بال قوم يفعلون كذا ثمّ ينهى
الصفحه ١٨٩ : علم لأصحاب القتال وكل قوم يقاتلون عند رايتهم ، وإذا تفرقوا في
حال القتال يتمكنون من الرجوع إلى رايتهم
الصفحه ٢٠٣ : لقينا القوم فمنحناهم أكتافنا يقتلوننا كيف
__________________
ـ الحرب (اليلمق :
القباء المحشو) فأما
الصفحه ٢٢٢ : عنه أبو عامر فأفلت ثم أسلم بعد فحسن إسلامه ، وكان
رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ إذا رآه يقول :
هذا
الصفحه ٢٢٣ : رحالهم وقاتل حتّى قتل. ثم قام البراء بن مالك أخو أنس
بن مالك ، وكان إذا حضر الحرب أخذه نافض حتّى يضبطه
الصفحه ٢٢٦ :
وروي أنه كان إذا
دخل أرض الرّوم لا يضحك ، فقيل له : يا أبا الحسن ، ما نراك تضحك؟ فقال : إنما
نغزوا
الصفحه ٢٨٩ :
استعلم حليته
وألوان خيله ورايته قصد قصده ، وكذلك لا يلزم خباءه كي لا يلتمس عدوّه غرّته. وإذا
سكنت